وصف الكتاب
",في المقهى هذا الصباح كان الحديث يجري-حين وصل هاشم-حول تشيرنوبيل، واثره في تغيير مناخ الكرة الأرضية. كان الطقس بارداً جداً في الخارج. انتقل حسن من تشيرنوبيل إلى الإيدز، ثم قال: في العالم رؤوس كبيرة ترسم كل شيء، العالم يتهوى الرعب، هكذا ينتصر على ضجره، اخترعوا الإيدز، والمفاعلات النووية، وأشياء عظيمة! توفقت بكتاب مكتوب قبل الميلاد بألف سنة، فيه كل شيء فيه كلام لو نفذه أحد هلكت الأرض! سأجربه يوماً (ابتسم)",.",تقنيات البؤس", قراءة في صفحات المجتمع اللبناني، وسطور يلملمها وعي ",رشيد الضعيف", من الحاضر والماضي عن واقع الإنسان اللبناني هذا الواقع الذي عايشه وحسّ فيه بمعنى الذل والقهر وانعدام إنسانيته التي منحه الله إياها منذ بداية الخليقة.رواية وصفها الناقد المصري صبري حافظ بأنها تأسيس لرواية عربيّة جديدة