وصف الكتاب
برغم تلكَ المادة المختلطة بينَ ادراك الوهمْ وَ وهم الادراكْ, وتلكْ المقدمة الساخنة في أول الكتابْ, انا جداً سخيّة في ابرازْ مئة فكرة منْ جنباتكْ يارولفو , لن أقولْ انكَ مُحايدْ, لانكْ تُكثرْ التأملْ, وليسَ في التأملِ افراطْ, وهُنَا “ الطريقْ يصعد وينحدرْ, يصعد او يهبطْ, حسب الذهاب او الايابْ, فهو صعوداً للذاهب وَ نزول للقادمْ, القارئْ الذكيّ لاتعرقله فكرة العيشْ معَ الامواتْ, ولايبطله التواصل الحسّي معهمْ, وبالرغمْ منْ نبرة التشويقْ, إلا ان الكاتبْ يستحوذْ علينا إبدلَ الحبكة في المنتصفْ