وصف الكتاب
مخطوطات أثرية لا تحمل في طيّاتها سوى القتل والجنس!.. فكيف ولماذا يسخّرها المتحكمون في هذا الزمان؟..
",أمةٌ طويلةٌ عريضةٌ أقدامها ما زالت عالقة في طين تاريخها، ومع الوقت جفَّ الطين الماسك بعناد عليها",.
تقول الرواية إنّ سلمو ربما سيتخلص من وهم الفصام الذي أُلحق بملفّه كي يخرج من السجن..
سلمو المحامي – القاضي الذي كان سجنه كسجن ابن يعقوب، ظلمًا لعشر سنوات خلت.يهتك فيلسوف الحكاية السرّ.. الغيبوبة لحظة امتيازٍ إضافيّ للإنسان!..
",منذ الأزل ونحن ندور حول الرحى، وندور.. ولا طحين يا سلمو",!..