أن الإنسان يتجاوز الموت من خلال إيجاد معني لحياته إنها الرغبة الإنسانية الجامحة لدى الفرد لإثبات وجوده إن الإنسان لا يخيفه الموت حقيقة ولكن ما يخيفه هو أن يموت دون أن يترك أثرا جوهريا إن الذكرى هي أسلوب لإعطاء الاستمرارية للحياة أن شعور الفرد بأهمية نفسه لها عدة رموز والغرور قد يقتدي هذه الرموز المعبرة عن أنه شخص له قيمه وأن الفرد يقبل فقدان الحرية بسبب الالتزام الذي تفرضه أن الإنسان يتجاوز الموت من خلال إيجاد معني لحياته إنها الرغبة الإنسانية الجامحة لدى الفرد لإثبات وجوده إن الإنسان لا يخيفه الموت حقيقة ولكن ما يخيفه هو أن يموت دون أن يترك أثرا جوهريا إن الذكرى هي أسلوب لإعطاء الاستمرارية للحياة أن شعور الفرد بأهمية نفسه لها عدة رموز والغرور قد يقتدي هذه الرموز المعبرة عن أنه شخص له قيمه وأن الفرد يقبل فقدان الحرية بسبب الالتزام الذي تفرضه الجماعة كمقابل لبقائه مهما كفرد وسط هذه الجماعة بمعنى أن الفرد يعمل في الصباح حتى المساء في منشأه ما لكي يشعر بأنه مهم والمنشأة يمكنها أن تعطي الفرد ذلك الشعور بالأهمية وهو نفس الشعور الذي يحصل عليه عندما ينتسب إلى جمعية معروفه في نفس الوقت ، يحتاج الفرد إلى التفرد خاصة في المنشآت الناجحة لقد تلاحظ الأداء المتميز والالتزام خارج حدود ما تطلبه الوظيفة

سيعالج هذا الكتاب بشموليته ، وجهة النظر الجديدة هذه وسيحدد بها المقصود بالامتياز