ارض الكتب
|
هدفنا سهولة الحصول على الكتب لمن لديه هواية القراءة. لذا فنحن نقوم بنشر اماكن تواجد الكتب إذا كانت مكتبات ورقية او الكترونية
ونؤمن بان كل حقوق المؤلفين ودار النشر محفوظة لهم. لذلك فنحن لا نقوم برفع الملفات لكننا ننشر فقط اماكن تواجدها ورقية او الكترونية
إذا اردت ان يتم حذف بيانات كتابك من الموقع او اى بيانات عنه، رجاءا اتصل بنا فورا
إذا اردت ان تقوم بنشر بيانات كتابك او اماكن تواجده رجاءا رفع كتاب

قراءة و تحميل pdf فى كتاب : ما هكذا تورد يا سعد الإبل حوار علمي مع الدكتور ربيع حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث صحيح مسلم أنموذجا

الرئيسية
/
/
/ ما هكذا تورد يا سعد الإبل حوار علمي مع الدكتور ربيع حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث صحيح مسلم أنموذجا
ارض الكتب ما هكذا تورد يا سعد الإبل حوار علمي مع الدكتور ربيع حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث صحيح مسلم أنموذجا

ما هكذا تورد يا سعد الإبل حوار علمي مع الدكتور ربيع حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث صحيح مسلم أنموذجا

العنوان:ما هكذا تورد يا سعد الإبل حوار علمي مع الدكتور ربيع حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث صحيح مسلم أنموذجا
المؤلف:
المترجم:
التصنيف:الاداب-الروايات-
دار النشر:
سنة النشر:0
دولة النشر:مصر
اللغة:اللغة العربية

وصف الكتاب

إن ما يقدمه المؤلف في كتابه هذا هو ما كان قد كتب حين كان طالباً سنة 1986 في مرحلة تحضيره لرسالة الدكتوراه، بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، ضمن حوار تحريري جرى بينه وبين أحد أساتذة الحديث بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، يدعى الدكتور ربيع، حول بعض القضايا العلمية المتصلة بمنهج المحدثين النقاد في التصحيح والتعليل. أما موضوع الحوار، فهو ما أخرجه الإمام مسلم في أواخر باب فضل الصلاة في المسجد النبوي، من حديث ابن عمر، بعد أن صدر هذا الباب بحديث أبي هريرة الذي لم يختلف في تصحيحه أحد من النقاد، واتفق مسلم مع البخاري في الاعتماد عليه. وهذا الحديث الذي روي عن ابن عمر قد أعلّه الإمام البخاري والنسائي والدارقطني.

ويقول صاحب هذا الكتاب بأنه وحين قام الأستاذ الذي أجرى معه حواره بدراسته وتخريجه ضمن موضوع رسالته للماجستير لم يكن مدركاً علّة هذا الحديث التي من أجلها أعلّوه، حتى أنه لم ينتبه إلى دقة الإمام مسلم في بيانه لها من خلال ذكر الروايات المختلفة على نافع في أواخر الباب، وبالتالي ذهب إلى القول بصحته، مع وجود انقطاع في الرواية الأخيرة، لا لأنه اكتشف ما لم يستطع اكتشافه أمثال البخاري والنسائي والدارقطني من عباقرة وأساطين الحديث في عصورهم الذهبية، وإنما بناء على أن الحديث روي في صحيح مسلم، وأن رواته أئمة ثقات.

ويتابع المؤلف قوله بأن الأستاذ وإلى الآن لم يستطع أن يضيف إلى ذلك شيئاً جديداً من العلم، ولا دليلاً مقبولاً من الأدلة، وحاول في كتابه ",التنكيل", إنكار اتفاق النقاد على حديث ابن عمر، بعد اعترافه به في كتابه ",بين الإمامين",، من هنا جاء هذا الحوار العلمي حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث، وقد ساق صحيح مسلم كأنموذج في ذلك.

وبما أن المؤلف قام في كتابه ",عبقرية الإمام مسلم في ترتيب مسنده الصحيح", بشرح ما يتعلق بالترتيب في ضوء الأمثلة التطبيقية، ولم يثبت الأستاذ في كتابه ",التنكيل", خلاف ذلك بالحجج، فإن بيان العلة في صحيح مسلم ودحض شبهات حوله سيشكل أهم محاور القسم الأول من هذا الكتاب، وأما القسم الثاني فقد جاء بمثابة تعقيب على كتاب الأستاذ ",التنكيل",. وهذا عرض لأهم محاور القسم الأول وهي: 1- تحديد موضوع النزاع، ومغالطات الأستاذ حوله. 2- تحقيق نسخة صحيح مسلم فيما يخص حديث ميمونة في فضل الصلاة في المسجد النبوي. 3- حديث عبيد الله بن عمرو موسى الحسني بن نافع عن ابن عمر في فضل الصلاة في المسجد النبوي ونصوص البخاري والنسائي والدارقطني، والقاضي عياض في إعلاله. 4- حديث معمر بن أيوب بن نافع بن ابن عمر في فضل الصلاة في المسجد النبي، وقول الدارقطني فيه ",ليس بمحفوظ عن أيوب",. 5- الروايات التي تبدو موافقة لحديث عبد الله، ومدى تقوية بعضها لبعض.



المؤلف

حمزة عبد الله المليباري | ارض الكتب

حمزة عبد الله المليباري




كتب اخرى للمؤلف

كتب فى نفس التصنيف