وصف الكتاب
هذا البحث عن ",سيكولوجية الدعاء", محاولة لتغطية دقيقة وعلمية للمعنى النفسي المراد من الدعاء لله تعالى، كون الدعاء يُستعمل بين المؤمنين بكثرة مع كل المواقف الصعبة والمشكلات والقرارات التي يمروّن بها، ودائماً ما يتم التذكير من قبل علماء الدين أو العامة من المؤمنين بالدعاء كآلية حل أو بقعة ضوء للفرج أو سترة نجاة من الخطر أو لزرع الأمل. في هذا الكتاب يسجل الكاتب الدكتور هذا البحث عن ",سيكولوجية الدعاء", محاولة لتغطية دقيقة وعلمية للمعنى النفسي المراد من الدعاء لله تعالى، كون الدعاء يُستعمل بين المؤمنين بكثرة مع كل المواقف الصعبة والمشكلات والقرارات التي يمروّن بها، ودائماً ما يتم التذكير من قبل علماء الدين أو العامة من المؤمنين بالدعاء كآلية حل أو بقعة ضوء للفرج أو سترة نجاة من الخطر أو لزرع الأمل. في هذا الكتاب يسجل الكاتب الدكتور ملهم زهير الحراكي بعض الملامح العامة عن الجوانب النفسية المعرفية والسلوكية للدعاء. ويُبيّن أن للدعاء أثراً كبيراً على حياة الإنسان وجهازه النفسي (المعرفي والسلوكي)، وخاصة عندما يكون الدعاء على هيئة برنامج عملي ونظري يضع الهدف ويكرره، طالباً تحقيقه من القوة المطلقة للكون مسبب الأسباب الله جل وع