وصف الكتاب
تعلِّمنا الحياة أن الفضول صفة ليست محمودة دائماً... وهذا ما حصل لكلير ماريوت عندما زجّت نفسها في مشاكل عائلة بارتالدي. فما من عاقل يفعل ذلك، خاصة مع الماركيز غويدو بارتالي الشهير وينجو بفعلته! ",قالت باولا إنه بارد، لكنه أسوأ من هذا بكثير! إنه ثلج وجليد... قطعة رخام... إنه الظلام بعينه!", مع هذا، قبلت الوظيفة التي عرضها كمرافقة ومدرِّسة لباولا المراهقة، لكي تنقذها من الزواج المفروض عليها بالماركيز. ولكن كيف يجرؤ على التقرب من كلير في الوقت نفسه بهذا الشكل المريب؟ ما هي نواياه؟ إنه آخر رجل قد تتورط معه كلير ماريوت... ولكن للحب أحكام أخرى!