وصف الكتاب
-لماذا تعاملني بهذا الشكل! -بأي شكل! -كأننا عدوان.. قال بوضوح قاطع: ",لا شيء أسوأ من علاقة حب ميتة، إلا العلاقة التي لم تحدث قط..",. هكذا إذاً: لقد اعترف المليونير التركي رؤوف كازابيان أن ما جمعه هو وليلى لم يكن بالنسبة إليه إلا شيئاً يذكر، طالما أن كل ما يبغيه هو العبث ليس إلا... والآن هي في داره بعد فراق سنتين، بين يديه الأوراق التي تدينها وترسلها إلى السجن. فإلى أين قادك الحب يا ليلي!