لقد أرادت الانتقام… وقعت أوليفيا في حيرة حيال أمر ذهابها إلى لويس أنجليس لكي تدوّن سيرة حياة ديان هاران الممثلة الشهيرة لتي انتقلت من حياة الفقر إلى الثراء والشهرة. مهما يكن، فهذه المرأة التي أغوت زوج أوليفيا وخطفته منها. ولكن ماذا لو انقلبت الأمور لصالحها، وقامت هي بإغواء حبيب ديان الأخير؟ هي لا تتمتع بجمال ديان المتوهج، لكن يبدو أن جو كاستيلانو يشعر بالانجذاب إلى أوليفيا! المشكلة الوحيدة تكمن في أنها كلما اقتربت من جو أكثر، أحست بالخطر على نفسها أكثر...