وصف الكتاب
بدأ فرويد تأليف هذا الكتاب عام 1938 قبل وفاته بعام واحد ولم يتمكن من الإنتهاء منه, ومع ذلك ففي هذا الكتاب الجامع يرسم فرويد صورة أخيرة لما سيقوم عليه التحليل النفسي من مباديء نظرية أساسية وما يتأدى إليه - على هدى هذه المباديء - من مكتشفات أحدثت في العلوم الإنسانية المعاصرة ثورة كبرى. ويبين هذا الكتاب الصلة الوثيقة المتبادلة بين النظر والعمل, ويشير إلى إمكانيات علاجية لم تت بدأ فرويد تأليف هذا الكتاب عام 1938 قبل وفاته بعام واحد ولم يتمكن من الإنتهاء منه, ومع ذلك ففي هذا الكتاب الجامع يرسم فرويد صورة أخيرة لما سيقوم عليه التحليل النفسي من مباديء نظرية أساسية وما يتأدى إليه - على هدى هذه المباديء - من مكتشفات أحدثت في العلوم الإنسانية المعاصرة ثورة كبرى. ويبين هذا الكتاب الصلة الوثيقة المتبادلة بين النظر والعمل, ويشير إلى إمكانيات علاجية لم تتحقق إلا أخيرا من حيث الإستعانة بالتحليل النفسي في علاج الأمراض العقلية
In June 1938, at eighty-two, Freud began writing this terse survey of the fundamentals of psychoanalysis. He marshals here the whole range of psychoanalytic theo r y &, therapy in lucid prose &, continues his open-mindedness to new departures, such as the potential of drug therapy. While the book remained unfinished, it covers the essentials of psychoanalysis.