التقدم العلمي يعتمد على التقدم الاقتصادي والذي يعتبر أمراً حيوياً للدولة المتقدمة والدول الآخذة في النمو. حيث في الأولى توجد فوائض أموال تحتاج إلى استثمار بينما في الأخيرة يكون العكس حيث توجد مجالات إستثمارية في حاجة إلى المال. فالدول المتقدمة اقتصادياً تبحث عن الذي يقترض منها تلك الأموال الفائضة والدولة الآخذة في النمو تبحث عن الذي يقرضها المال كي تقوم بعمليات الاستثمار لتنمو وتزدهر وما قيل عن الدول يمكن أن يقال على مستوى المشروعات والأفراد. وتأتي الرياضة المالية كأداة لتنظيم الادارة المالية لكافة الآنشطة الاقتصادية والتي جوهرها عمليات الاقتراض والاقراض.