وصف الكتاب
ما زال ",الإرشاد", ينمو يوماً بعد يوم، وما زال يتطور ويصحح مساره لكي يفيد المجتمع بالشكل الصحيح، وما زال الإرشاد يتعمق ويدخل في مجالات وقطاعات جديدة في الحياة، وما زال الإرشاد يتعمق ويدخل في مجالات وقطاعات جديدة في الحياة، وما زال الإرشاد يظهر أهميته للمجتمع يومياً، حتى أضحى الإرشاد كمهنة لا يستغنى عنه، وكعلم لا يشك أحد في تطوره، وكفن يتمكن من يعمل به من إضفاء جوانب براقة في حياة الإنسان، وكمهارة تحتاج إلى تعليم وتدريب وتطوير مستمر، وكعملية تقوم على خطوات متتالية متسلسلة متصلة مرتبطة ومعتمدة على بعضها.
ولذلك يأتي كتاب ",العملية الإرشادية", ليقدم بفصوله الأربع عشر تغطية شاملة لكل ما تتضمنه العملية الإرشادية، فهو يغطي بالفصل الأول الإرشاد كعملية حيث يتطرق لمفهوم الإرشاد وعلاقته مع بعض العلوم الأخرى ذات الصلة ومبررات وجوده.
كما يتطرق الفصل الثاني للعملية الإرشادية سواء في الإرشاد الفردي أو الجمعي ويجري مقارنة بين كلا النوعين، بينما يتحدث الفصل الثالث عن المرشد كمهني متطرقاً إلى مهامه وأدواره وخصائصه، وينتقل الحديث في الفصل الرابع للتطرق إلى العملية الإرشادية كتعريفها وأبعادها ومراحلها وكيفية الإعداد لها.
ويبحث الفصل الخامس في خطوة من خطوات العملية الإرشادية وهي إستقبال الحالة وجمع المعلومات، وينتقل الفصل السادس لخطوة أخرى مهمة تتطرق إلى التحضير وتهيئة للمقابلة وتسجيل المقابلة وأنواعها ومراحلها ومميزاتها، وينتقل الحديث في الفصل السابع للعلاقة الإرشادية المهمة جداً في العملية الإرشادية ثم يتم التحدث في الفصل الثامن عن بناء نموذج لإهتمامات المسترشد ومشاكله لمساعدة المرشد في تشخيص المشكلات التي يتعامل معها من أكثر من طريقة.
ويتطرق الفصل التاسع لتشخيص المشكلات التي يتعامل معها من أكثر من طريقة، ويتطرق الفصل التاسع لتشخيص المشكلات النفسية من خلال دراسة الحالة والإختبارات والملاحظة؛ ويغطي الفصل العاشر نماذج تشخيصية لمشكلات مختلفة كالفساد، والسرقة، والكذب، والأرق، والتبول اللاإرادي.
ويبدأ الفصل الحادي عشر بالتطرق لخطوة بناء الأهداف الإرشادية ثم تصميم خطة العلاج في الفصل الثاني عشر منطلقاً من بعض الأساليب السلوكية المعرفية ويتحدث في الفصل الثالث عشر عن بعض الإستراتيجيات الإرشادية المهمة في العملية الإرشادية، ويتم التركيز في هذا الفصل على الإستراتيجيات السلوكية والمعرفية بشكل خاص؛ ويتحدث الفصل الرابع عشر عن تقييم الحالة وإنهاءها وبيان مدى تقديمها.
ما زال الإرشاد ينمو يوماً بعد يوم، وما زال يتطور ويصحح مساره لكي يفيد المجتمع بالشكل الصحيح، وما زال الإرشاد يتعمق ويدخل في مجالات وقطاعات جديدة في الحياة، وما زال الإرشاد يظهر أهميته للمجتمع يومياً، حتى أضحى الارشاد كمهنة لا يستغنى عنه، وكعلم لا يشك أحد في تطوره، وكفن يتمكن من يعمل به من اضفاء جوانب براقة في حياة الانسان، وكمهارة تحتاج الى تعليم وتدريب وتطوير مستمر، وكعملية تقوم على خطوات متتالية متسلسلة متصلة مرتبطة ومعتمدة على بعضها.
ولذلك يأتي كتاب «العملية الارشادية» ليقدم بفصوله الاربع عشر تغطية شاملة لكل ما تتضمنه العملية الارشادية، فهو يغطي بالفصل الاول الارشاد كعملية حيث يتطرق لمفهوم الارشاد وعلاقته مع بعض العلوم الاخرى ذات الصلة ومبررات وجوده. كما يتطرق الفصل الثاني للعملية الارشادية سواء في الارشاد الفردي أو الجمعي ويجري مقارنة بين كلا النوعين، بينما يتحدث الفصل الثالث عن المرشد كمهني متطرقاً الى مهامه وادواره وخصائصه، وينتقل الحديث في الفصل الرابع للتطرق الى العملية الارشادية كتعريفها وأبعادها ومراحلها وكيفية الاعداد لها.
ويبحث الفصل الخامس في خطوة من خطوات العملية الارشادية وهي استقبال الحالة وجمع المعلومات، وينتقل الفصل السادس لخطوة اخرى مهمة تتطرق الى التحضير وتهيئة للمقابلة وتسجيل المقابلة وانواعها ومراحلها ومميزاتها. وينتقل الحديث في الفصل السابع للعلاقة الارشادية المهمة جداً في العملية الارشادية ثم يتم التحدث في الفصل الثامن عن بناء نموذج لاهتمامات المسترشد ومشاكله لمساعدة المرشد في تشخيص المشكلات التي يتعامل معها من اكثر من طريقة، ويتطرق الفصل التاسع لتشخيص المشكلات النفسية من خلال دراسة الحالة والاختبارات والملاحظة. ويغطي الفصل العاشر نماذح تشخيصية لمشكلات مختلفة كالفساد ، والسرقة، والكذب، والأرق، والتبول اللارادي....
ويبدأ الفصل الحادي عشر بالتطرق لخطوة بناء الاهداف الارشادية ثم تصميم خطة العلاج في الفصل الثاني عشر منطلقاً من بعض الاساليب السلوكية المعرفية ويتحدث في الفصل الثالث عشر عن بعض الاستراتيجيات الارشادية المهمة في العملية الارشادية ويتم التركيز في هذا الفصل على الاستراتيجيات السلوكية والمعرفية بشكل خاص.
ويتحدث الفصل الرابع عشر عن تقييم الحالة وانهاءها وبيان مدى تقدمها. وبذلك فإن هذا الكتاب أعد بطريقة منظمة لعمل المرشد، لكي تساعده في القيام بالارشاد بشكل متسلسل دون عناء، وقد تم مراعاة أن يصاغ الكتاب بأسلوب شيق بحيث يدفع القارئ للقراءة المتواصلة وتطبيق ما فيه، إن هذا الكتاب يمتاز بالاضافة الى ذلك باحتوائه على اشكال توضيحية ورسومات وجداول مساعدة في توضيح المطلوب، مع البعد عن الحديث النظري والتركيز على الجانب العملي.