وصف الكتاب
جمع هذا الكتاب بين كتاب بعنوان الأنثروبولوجيا في المجال النظري- وموضوع كتاب آخر بعنوان الانثروبولوجيا في المجال التطبيقي.
ولقد تعددت الاتجاهات النظرية التي تناولت هذا العلم، فهناك الاتجاه التطوري، ومن المفكرين من فسر الحضارات في ضوء الاتجاه الانتشاري، واعتبر البعض أن المجتمعات والحضارات انعكاس للنمو الاقتصادي، وهو ما يسمى بالحتمية الاقتصادية، ومن العلماء من درس المجتمعات في ضوء المتغيرات النفسية، وهو ما يسمى بالإتجاه السيكولوجي ثم هناك الاتجاه البنائي/ الوظيفي، والاتجاه المعرفي.
وفي ضوء هذه الاتجاهات التي سردت استخلص الباحث فكرة كانت موضوع هذا الكتاب وهى ",الانثروبولوجيا في المجالين النظري والتطبيقي",.