كتاب نشأة الكون بين الإيمان والإلحاد بدأ فيه الكاتب بمفهوم الإلحاد وتعدد مذاهبه، وطريقة الإعتزاء إلى العلم وشرح فيه مشكلة المصطلحات العلميّة، والسلام النفسي، ومن ثم للفصل الثاني الذي تحدث فيه عن مفهوم الصدفة، والنظريات التي يُستدل بها على وجود الكون بالصدفة والرد عليها والأعترضات المبنيّة في هذا الموضوع، وفي الفصل الثالث تكلم الكتاب عن قوانين الفيزياء وعلاقتها بنشأة الكون وهل تكفي لظهور الكون، ومن هنا إلى الفصل الرابع الذي قد تحدث فيه عن أزلية الكون ودلالة قوانين الديناميكا عليه، مع التطرق لأقوال أشهر العلماء، وبعدها الفصل الخامس الذي نتساءل فيه عن إدراكنا بمفهوم نشأة الكون وتصورات الملحد عن الوعي في الكون المادي، وتابع في الفصل السادس تحدثه عن إحتياج الكون والإنسان للخالق وبإنتقاله للفصل السابع تكلم عن كيفية معرفة ماهية الله والطريق إليه وتوضيح لماذا الإسلام أفضل من باقي المعتقدات ويتبع ذلك في الفصل الثامن الذي يتحدث عن الدخول في الإسلام وبهذا الفصل نصل لخاتمة هذا الكتاب .