#ملخص _ الكتاب:

√•• فيه 73 صفحة و12 فصل، وهي رواية لخصت فيها مسيرتي المستقبلية في تحقيقي لأهدافي الشخصية، وكان هذا تصوري عن نفسي، وما أنا قادر على إنجازه بإذن الله.

√•• أحكي فيه عن كيفية انطلاقي في عالم التأليف واللغات، وعن الأشخاص الذين سألتقي بهم، وأولهم #الرجل _ العجوز الذي يجد حلا لمشكلتي، التي منعتني من إكمال مسيرتي نحو أسطورتي.

√•• بعدها ألتقي #بالفلاح، الذي يظهر فيما بعد أنه من أفضل المؤلفين في العالم، وآخذ بنصائحه في إكمال مسيرتي.

√•• مع وصولي للقرية التي سأتعلم فيها اللغات وأؤلف كتبي، ألتقي #بفتى _ صغير، فقير، والبراءة تعلو محياه، يبيع الأقلام والورق، ليعيل عائلته الصغيرة، فيدور بيننا حوار شيق، وهذا الفتى يحب الرسم.. ومن ذلك اليوم لن ألتقيه، إلا بعد مرور سنوات، وقد أصبح من المرشحين لنيل جائزة أحسن رسام في العالم.

√•• كذلك أحكي بعضا من جوانب حياتي الشخصية، التي دارت مع أمي رحمها الله رحمة واسعة، وكيف أبيِّن قيمة وأهمية الأم في حياة الإنسان.

√•• بعدها أذكر الحادث الذي جرى معي في #روسيا، والذي غيَّر من حياتي تماما، وذلك بإدخال ناتاشا إلى الإسلام، وتزوُّجها بعد عامين من الحادث بطريقة غير متوقعة.

√•• وفي الأخير ألتقي مع #الفتى _ الرسام بعد دعوته لي على العشاء، من دون أن أعرفه، حتى التقائي به وسرده لي ما جرى معه، طول هذه السنوات منذ أن افترقنا، وسبب اختفائه منذ ذلك اليوم.

√•• وبعد 15 سنة، أحقق جميع أهدافي إن شاء الله، وأكون بذلك قد حصلت على أسطورتي، التي ستبقى خالدة في ذهن العالم.

الخالدة في النفوس، الخالدة في الأرواح، الخالدة في كل دول العالم التي أزورها، الخالدة في صفحات التاريخ، الخالدة في عقل وذاكرة كل قارئ، كل محب للكتب، الخالدة في كل الأماكن التي كتبت وترجمت فيها، الخالدة في شعار كل قلم يحمله كاتب، يسعى لإحداث زوبعة في عالم التأليف.