وصف الكتاب
",بين عهد وعهد", سلسلة جديدة تنطلق من العهد الأول مع أسفار العهد القديم، فتصل إلى العهد الثاني في قراءة روحية للأناجيل وسائر أسفار العهد الجديد. إذا كانت التوراة تجد كامل معناها في العهد الجديد، بعد أن جاء يسوع يكملها، لا ينقصها، فالعهد الجديد يجد جذوره في العهد القديم. فالكتاب كله واحد من التكوين إلى سفر الخروج، وكاتبه واحد هو الروح القدس. هكذا قرأه الآباء ونحن نقرأه مثلهم فنجعل كلام الله حياة لحياتنا ونوراً لخطانا.