اعلن معنا
ارض الكتب
|
هدفنا سهولة الحصول على الكتب لمن لديه هواية القراءة. لذا فنحن نقوم بنشر اماكن تواجد الكتب إذا كانت مكتبات ورقية او الكترونية
ونؤمن بان كل حقوق المؤلفين ودار النشر محفوظة لهم. لذلك فنحن لا نقوم برفع الملفات لكننا ننشر فقط اماكن تواجدها ورقية او الكترونية
إذا اردت ان يتم حذف بيانات كتابك من الموقع او اى بيانات عنه، رجاءا اتصل بنا فورا
إذا اردت ان تقوم بنشر بيانات كتابك او اماكن تواجده رجاءا رفع كتاب


قراءة و تحميل الأذن الحاسوبية العمرانية الكونية الواعية.. هندسة مستقبلية جديدة لعلم السمع الكوني.. طبعة سادسة. pdf

الرئيسية
/ د. ناصر محي الدين ملوحي Dr. Nasser Mehi Aldein Mallouhi
/
/ الأذن الحاسوبية العمرانية الكونية الواعية.. هندسة مستقبلية جديدة لعلم السمع الكوني.. طبعة سادسة.
ارض الكتب الأذن الحاسوبية العمرانية الكونية الواعية.. هندسة مستقبلية جديدة لعلم السمع الكوني.. طبعة سادسة.

الأذن الحاسوبية العمرانية الكونية الواعية.. هندسة مستقبلية جديدة لعلم السمع الكوني.. طبعة سادسة.

العنوان:الأذن الحاسوبية العمرانية الكونية الواعية.. هندسة مستقبلية جديدة لعلم السمع الكوني.. طبعة سادسة.
المؤلف:د. ناصر محي الدين ملوحي Dr. Nasser Mehi Aldein Mallouhi
المترجم:
التصنيف:
دار النشر:
سنة النشر:0
دولة النشر:مصر
اللغة:اللغة العربية
عدد الصفحات:0
عدد المشاهدات:

المؤلف

د. ناصر محي الدين ملوحي Dr. Nasser Mehi Aldein Mallouhi | ارض الكتب
د. ناصر محي الدين ملوحي Dr. Nasser Mehi Aldein Mallouhi



وصف الكتاب

الإنسان يجمع داخله مختصراً مضغوطاً لبرمجة الكون، فكثرة الترابط الفلكي بين خلايا الدماغ العصبية البشرية يفوق عدد جزيئات كل الكون وهذا رؤية تفاؤلية عظمة كامنة لدى الإنسان ينبغي استثمارها باتجاه العمران والتنمية المعرفة الأخلاقية لإنقاذ الكوكب الأرضي تمهيداً للاستيطان الحياتي الكوني، فإذا لم يرتكب الإنسان المتقدم صناعياً والمتخلف إنسانياً في الحقارة (الحضارة) الأوروبية الأمريكية حماقة كبرى باستخدام السلاح النووي القادر على إبادة الحياة وتفجير الأرض، فإن قوانين فيزياء الكم تخبرنا بأن الأرض لابد أن تموت في النهاية، والحد الأقصى لوجودها حوالي 5بلايين عام عندما ينتهي الوقود الهيدروجين في الشمس وتتحول إلى نجم أحمر ضخم ويستمد الغلاف الجوي لها حتى يصل إلى المريخ وعلى الأرض ستغلي المحيطات تدريجياً وستنصهر الجبال وستشتعل السماء وسوف تحترق الأرض وتتحول إلى دمار وبالتالي فإننا نحاول ابتكار مشروعاً فلسفياً عمرانياً كمنطلق علمي- تقني لجعل الحياة البشرية متعددة الكواكب فكما أن الطيور والكائنات الحية الأخرى تزيد من فرص بقائها بالانتشار والتوزيع والهجرة إلى مناطق بعيدة مختلفة فإن على البشرية أن تفكر لمصلحتها وتعمل لنشر أحفادها المبدعين إلى كواكب وأقمار مختلفة قريبة وبعيدة لهندستها وتغيير ظروفها الفيزيائية والكيميائية والجوية لجعلها ملائمة للحياة البشرية فإن قدرنا هو أن نجعل الحياة بمختلف أنواعها وكائناتها متعددة الكواكب، إن قدرنا هو أن نسافر نحو النجوم في مجرتنا درب التبانة، وهذا يحتم علينا تطوير حياتنا الحضارية فنجعل الإنسان دائم الاستقرار والإبداع والابتكار لوسائل تقنية صغرى تزيد من قدراته وتضاعف إمكانياته في صورة جديدة بحيث تتطور الحضارة إلى عصر التقانة الواعية بعد عصر المعلوماتية، وهنا ننحت مصطلح علم السمع الكوني Cosmic Audiology والذي يضم علوماً فرعية ننحتها ونصنف بعضها كما يلي:
- علم نفس فيزياء السمع: كالمعالجة الصوتية والموسيقية.
- علم الاتصال اللغوي الحيوي: تعلم منطق الكائنات الحية ولغاتها الفيزيائية والصوتية والكيميائية والحركية.. ومحاكاتها ومخاطبتها واستثمارها في المجال العمراني الكوني في السفر الكوكبي.
وقبل استثمار لغات الكائنات الحية يجب الحفاظ على التنوع اللغوي البشري الذي هو أساس التنوع الثقافي الفكري بين المجتمعات الإنسانية الذي يمتد إلى آلاف السنين من التاريخ البشري ولذلك يجب حماية اللغات الضعيفة لكي لا يحدث فقراً فكرياً عقلياً من الناحية اللغوية والثقافية رغم التقدم التكنولوجي، وتشير التقارير الإحصائية بأن اللغات الضعيفة تختفي بمعدل لغة واحدة كل أسبوعين تقريباً وتظهر خطورة الوضع بوضوح حي تعرف أن معدل اختفاء اللغات يفوق ضعف معدل اختفاء الثدييات وأربعة أضعاف معدل اختفاء الطيور وإذا استمر الأمر على هذا الحال فإن علم المستقبل لن يشهد سوى حوالي عشر لغات قوية أو أكثر، فعدد اللغات الموجودة في العالم الآن حوالي 6800 لغة حية ولكن 90% من هذه اللغات يتكلمها أقل من مائة ألف نسمة بينما يوجد حوالي 200-250 لغة حية فقط ينطقها أو يتكلم بها أكثر من مليون نسمة وتأتي على رأسها الصينية والعربية والإنجليزية والإسبانية.. وإيجاد لغة عامة وعالمية موجودة تسهل التفاهم والتعارف بين الشعوب يمكن تطوير الآلية الحاسوبية القارئة Redding Machine يمكن وصلها بالإنترنت وغيرها من وسائل الاتصال الحديثة، بحيث يتحول الكلام بأي لغة إلى نص مكتوب ومنطوق باللغة التي يراد الترجمة إليها وبذلك يمكن تحويل النص إلى كلام والكلام إلى نص مقروء من دون مجهود كبير، وهذا يفيد فاقدي البصر والعاجزين عن القراءة والكتابة (الأمية الأبجدية) كما يفيد في الاتصال اللغوي بين المجموعات البشرية والثقافية المختلفة، وبالتالي يساهم في التعارف الإنساني والتنوع الحضاري، وإن الترجمة أصبحت الآن بين حوالي خمسين لغة حية بحيث يمكن للشخص أن يوجه كلامه إلى الحاسوب (الكمبيوتر) عن طريق ميكروفون خاص، فيترجم الكمبيوتر كلامه في الحال إلى نص مكتوب للغة التي يتم تحديدها مسبقاً، ثم تنطق هذه الترجمة الجديدة نطقاً صحيحاً وسليماً، وهذا الاختراع التقني يساهم في تحقيق التقارب البشري دون الحاجة إلى الانصياع والاستسلام لهيمنة لغة من اللغات القوية كالإنجليزية في عصر العولمة الاستعمارية الأوروبية الأمريكية .
- علم الاتصال الفيزيائي الكوني:
ابتكار وسائل تقنية كالأذن الحاسوبية الواعية في المنظومة السمعية البصرية التقنية التي تتمكن من سحب الأصوات البعيدة في مجال الكوكب الأرضي وقد تضاعفت قدرتها لكي تستطيع سحب الأصوات النائية من أرجاء القضاء الواسع كالانفجارات النجمية والاصطدامات الكوكبية ورصد أصوات النيازك والشهب.
- علم الاتصال الحاسوبي:
وفيه ندرس ونبحث خصائص اللغات والأصوات للكائنات الحية والكواكب والنجوم التي ماتزال مجهولة لدينا، ونعمل على محاكاتها حاسوبياً ودراسة احتمالاتها وتوقع أسلوبها لاستثمارها علمياً وتقنياً.
وفي علم السمع الكوني نحاول صياغة الأفكار المستقبلية التي تدفع العلم والتقانة نحو الإبداع والابتكار لمضاعفة قدرات الإنسان وهذا يفرض علينا إشاعة التفكير العلمي الأخلاقي وحمايته في مجتمعاتنا العربية والإسلامية والعالمية في المدارس والجامعات ومراكز الأبحاث، لدعم كل اجتهاد لأنه أساس كل اكتشاف، فالهزائم العربية المتلاحقة التي تصيب شعوبنا منذ عقود طويلة لن تتراجع وتزول إلا بعمل جاد دؤوب يبدأ بتحول شامل في فكرنا وأسلوب عملنا نحو التفكير العلمي والتغير الإبداعي والإنتاج العمراني الشامل الناعم والصلب ..
إن اللغة العربية، هي لغة الإنسان العاقل والمفكر والمتحضر والمثقف، وأكدت أبحاث علم الإنسان (الانتروبولوجيا)، وبخاصة علوم التاريخ والآثار والأقوام والاجتماع واللغات، حقيقتين تاريخيتين مترابطتين:
الأولى: وجود مركز واحد لانطلاق وضخّ كلّ التجمعات الأولى للإنسان العاقل التي شكلت العالم بكل شعوبه وأممه اليوم.
والثانية: استحالة أن يكون هذا المركز إلا عربياً وفي المشرق العربي.
ويجزم أحد الآثاريين المتخصصين أنه لم يعد أحد ينكر هذه الحقيقة إلا من كان مدفوعاً باعتبارات حاقدة وعنصرية وغبية بعيدة عن البحث العلمي الموضوعي، وذلك لأنها تأكدت استناداً إلى ثلاثة معطيات مثبتة وجوهرية:
-المعطي الأول: عرب هذا المشرق، هم وحدهم أصحاب الوجود التاريخي المستمر للإنسان العاقل ولتجمعاته، بدون أي انقطاع حتى وقتنا الحاضر، ومنذ الإنسان الأول أو آدم.
-والمعطي الثاني: لغة الحضارات القديمة الأولى هي العربية بلهجتها وكتاباتها المختلفة، وأنها متفردة بين كل لغات العالم بكونها اللغة الأم: الأقدم في لهجتها السريانية الأكادية، والأغنى في لهجتها الفصحى، والأكثر حضوراً بتأثيرها الكبير وبمفرداتها في جميع حضارات العالم، من حيث أنها كانت لغة العالم قديماً ووسيطاً وحديثاً، ومن حيث ترتيب انتشار اللغات عالمياً تأتي اللغة العربية الفصحى بالمرتبة الأولى بنسبة 32%، تليها في المرتبة الثانية اللغة الإنكليزية بنسبة 25% ثم لغة الماندرين (الصينية) بنسبة 18%، ثم اللغة الهندية بنسبة 11.5 %، ثم اللغة الإسبانية 6.25%، بنسبة المتحدثين والناطقين من البشر بتلك اللغات..
ويؤكد اللغويون إن عدد جذور اللغات الأنكلوسكسونية (1000) جذر، وعدد جذور اللغة اللاتينية (600) جذر، وعدد جذور اللغة العربية (16000) جذر، الفرق حوالي 15000جذر، وتحتوي اللغة العربية على 12.302.912 كلمة دون تكرار، واللغة الإنكليزية 600.000 كلمة، واللغة الفرنسية 150.000 كلمة، واللغة الروسية 130.000 كلمة، مما يوثق أصالة ومصدرية وأمومة اللغة العربية لجميع اللغات العالمية.
- والمعطي الثالث: تفرد العرب في المشرق العربي القديم بالعطاءات والإبداعات الحضارية والإنسانية والعلمية والثقافية والأبجدية واللغوية والرياضية والفلكية والتكنولوجية.. حتى أنهم عرفوا الكهرباء وولدوها من الطاقة المائية والكيميائية وقد اكتشفت تلك المكتسبات الحضارية والتقنية الراقية عند الحضارات العربية القديمة، قبل أن تبدأ عند جميع الأقوام والشعوب بآلاف السنين، لتكون:
مصر (أم الدنيا)، وبابل هي (الأصول)، ومكة المكرمة (مركز الكون)، وسوريا (مهد الحضارات)..
والوطن الأم لكل إنسان متمدن، حسب قول أندريه بارو: مدير متحف اللوفر سابقاً، والمتخصص بآثار ماري: (إن على كل إنسان متمدن أن يقول إن لي وطنين، وطني الـذي أعيش فيه وسوريا).
اعتمدنا في دراستنا وبحثنا في هذا الكتاب على مناهج علمية موضوعية متعددة ومتنوعة ومعتمدة في علم اللغات المقارن والتاريخ البشري وعلم الأديان والفلسفات المقارن.. وأهمها:
1-منهج ما لا يعقل، لا وجه للمحاججة في إبطاله: كعقيدة التثليث وتأليه المسيح أو غيره من البشر أو البقر أو الشجر أو الحجر..، أو اعتبار (الحضارة) الأوروبية الأميركية الرأسمالية والشيوعية والوثنية ومرتزقتهم متقدمة إنسانياً وثقافياً وفلسفياً، وهي بالأصل جلبت الخراب والإرهاب والتلوث والدمار للكوكب الأرضي، أو مقولة بأن للغة الفرنسية مستقبل، وهي لغة تنقرض تدريجياً حتى في فرنسا، وتشبه لغات ولهجات القبائل الإفريقية التي تنقرض يومياً، وتلك المسلمات السابقة هي باطلة أصلاً لأنها تدخل ضمن اللامعقول واللامنطق فلا حاجة لسرد ولعرض الأدلة والبراهين على بطلانها..، ويحتاج من يدَّعيّها من البشر إلى العلاج النفسي والثقافي والحضاري والعقائدي في مستشفيات لمعالجة الأمراض الحضارية مثل المستشفيات معالجة مرضى الإدمان بأنواعه، فهم مرضى لا يفيدهم الحوار الهادئ أو المنطق العقلي الأصيل، وإنهم بحاجة إلى علاج متعدد الأنواع والتخصصات، لإعادة تأهيلهم إنسانياً وعقلياً وعقائدياً وفلسفياً وأخلاقياً..
1- المنهج الوصفي التحليلي: استيفاء حجج الخصوم وأدلتهم من مصادرهم ومراجعهم الموثقة أنفسهم قبل الحكم عليها.
2- المنهج الحيادي الموضوعي في علم اللغات المقارن.
3- المنهج التوثيقي الموضوعي للمصادر الأصلية بمختلف أنواعها في مقارنة اللغات العالمية تاريخياً.
4- منهج تحديد وتعريف المصطلحات علمياً وعقائدياً ولغوياً.
5- المنهج التخصصي المهني العلمي الموضوعي المنطقي التاريخي والسكاني والأنثروبولوجي واللغوي..
6- المنهج النقدي العلمي الجدلي الموضوعي.
7- المنهج الإنساني العمراني، أهم المناهج العلمية النقدية الموضوعية ويقوم على أركان متينة وأهمها:
كل من يدعو إلى العمران المادي والمعنوي والمحبة الإنسانية والأخوة البشرية، وينبذ ويرفض قولاً وفعلاً وسلوكاً وظاهراً وباطناً الكره والحقد والدجل والكذب والفتنة والدعارة والخيانة والتجارة بالبشر والحرب والغدر والنهب واللصوصية والإرهاب والعنف.. هو الصادق عقائدياً والمخلص إنسانياً حسب قول المسيح عليه السلام: (من ثمارهم تعرفونهم)، اعتماداً على أركان ومناهج وأهداف وسلوكيات علم معايرة المعتقد والسلوك (ميزان الحكمة).
وما نبحثه ونرصده ونوثقه ونؤكده هو كعصى موسى تلقف ما يأفك الاستخراب الإرهابي (الاستعمار) ومرتزقته من المبشرين المزورين والمستشرقين الكذابين والجواسيس المتجولين والمجرمين والمستبدين والظالمين.. بحيث نجعلهم مع أقوالهم وأفعالهم كزبد زائل، فقوتنا الثقافية والنقدية والعلمية والعقائدية والناعمة ستجعلهم يكبكبوا جميعاً إلى مزابل التاريخ، فلهم في الدنيا خزي وهم في الآخرة هم من المقبوحين، وبئس المصير..
وعرضنا في كتابنا: الأذن الحاسوبية العمرانية الكونية الواعية،
علم السمع الكوني المستقبلي، وهي رؤية وهندسة استراتيجية جديدة لصناعة المستقبل الحضاري الكوني العمراني لكل مجتمعات وشعوب وثقافات وحضارات الأرض والكون ، وهو مجموعة من الأبحاث والمقالات والتأملات والدراسات العلمية المستقبلية المنهجية المرتبة والموثقة ،وتهدف إلى انقاذ الكوكب الأرضي بآلية ديمومة العمران المادي والمعنوي الشامل والتعارف الدولي والتعاون الإنساني بين الجميع، تمهيداً لبدء مشروع الاستيطان الكوني لجعل الحياة متعددة الكواكب، ونؤكد على أهمية كتابنا :إعادة هيكلة العالم ، في موضوع العمران الأرضي والاستيطان الكوني أيضاً.
نأمل أن تنال اهتمام ونقد القارئ المهتم الباحث الكريم، ولأن تشعل شمعة أفضل لك من لعن الظلام، ولا يكفي تحليل وتفسير العالم فقط، وإنما ينبغي تغيره بعقلانية وحكمة، وإدارته وقيادته علمياً وإسلامياً وعمرانياً وإنسانياً في الإنتاج والرقي والسمو والتقوى والعزة والتفاؤل وتنمية الفرد والعائلة والمجتمع والدول والعالم نحو السعادة والمحبة والعمل الصالح والتعاون والتعارف والتثاقف والتعايش ونشر السلام والرأفة والرحمة للعالمين،
والله .. الحكيم العليم الخبير العدل القوي المتين الرحيم النافع النور الهادي الحميد الحي القيوم الرشيد الصبور الحق السلام العزيز الغفار الشكور.. الموفق لما فيه خير وسمو وسعادة ورقي الجميع في الأرض والكون الفسيح.
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) الحجرات،13.
( ۚفَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ)الرعد، (17)
﴿ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ﴾النحل،103
صدق الله العظيم
د.ناصر محي الدين الملوحي
1444هـ - 2022م أقرأ أقل






كتب اخرى للمؤلف

كتب فى نفس التصنيف

اقسام الكتب ذات صلة

ارض الكتب - الاداب الاداب
ارض الكتب - العلوم السياسية العلوم السياسية
ارض الكتب - العادات والتقاليد والفلكلور العادات والتقاليد والفلكلور
ارض الكتب - المباحث الفلسفية المباحث الفلسفية
ارض الكتب - العمارة العمارة
ارض الكتب - الكيمياء الكيمياء
ارض الكتب - علم النفس التربوى علم النفس التربوى
ارض الكتب - تحديد الاهداف تحديد الاهداف
ارض الكتب - الدين الاسلامى الدين الاسلامى
ارض الكتب - المعارف العامة المعارف العامة
المزيد من أقسام الكتب

مؤلفو الكتب

ارض الكتب - د.أحمد عبد الفتاح د.أحمد عبد الفتاح
ارض الكتب - نهلة محمد نهلة محمد
ارض الكتب - محمد اسماعيل فضل الله محمد اسماعيل فضل الله
ارض الكتب - الراهب النورماندي الراهب النورماندي
ارض الكتب - أحمد بن محمد بن حمدون/ابن الحاج الفاسي أحمد بن محمد بن حمدون/ابن الحاج الفاسي
ارض الكتب - ألوين روبر ألوين روبر
ارض الكتب - النعمان بن ثابت ابو حنيفة النعمان بن ثابت ابو حنيفة
ارض الكتب - غازي العريضي غازي العريضي
ارض الكتب - محمد عبد الله الريدي محمد عبد الله الريدي
ارض الكتب - احمد ابو جابر احمد ابو جابر
المزيد من مؤلفى الكتب