الكتاب الذي بين يدينا يأتي في هذا الإطار حيث يمكن الاستفادة منه كمساق جامعي للكليات الفندقية، إضافة إلى كونه مساعداً ودليل عمل لذوي الاختصاص والعاملين في صناعة المطاعم. حيث تم تطعيم هذا الكتاب بأهم المهارات والمصطلحات المطلوب من العاملين في هذه الصناعة أن يكونوا على علم ومعرفة بها.

لقد تضمن الكتاب عشرة فصول، تناول الفصل الأول طبيعة عمل المطاعم وأهميتها والهياكل التنظيمية فيها سواء أكان المطعم عائداً لفندق أم مستقلاً بذاته. أما الفصل الثاني فقد اختص بأهم خصائص ومهارات ومهمات مدير المطعم. أما الفصل الثالث فقد تناول أهم المتطلبات الواجب توافرها في موظفي هذا القطاع، في حين اختص الفصل الرابع بدور العاملين خلال مراحل خدمة الضيوف. والفصل الخامس بدور العاملين في عملية أخذ الطلبات لأهميتها في عمل المطاعم من حيث السيطرة على مجريات العمل فيه. أما الفصل السادس فقد تناول دور العاملين وطرق خدمة الأطعمة المتعارف عليها عالمياً ومدى مطابقة خدمة العاملين معها وفق المعايير المعروفة. أما الفصل السابع فانصرف إلى أهمية دور العاملين في التعامل مع المشاكل التي قد تواجههم أثناء العمل.

أما الفصل الثامن فقد تناول أهمية موضوع التوظيف وإجراءات الاختيار في المطاعم والبحث عن مصادر العاملين واختيارهم والتعاقد معهم وكيفية تنمية وتطوير الموارد البشرية في المطاعم. أما الفصل التاسع فقد بحث في موضوع التدريب وأهميته في عمل المطاعم من حيث فوائده للإدارة من جهة وللعاملين من جهة وللضيوف أيضاً. بينما اختص الفصل العاشر بدور العاملين في زيادة الإنتاجية من خلال مفهوم الإنتاجية وأهميتها بشكل عام ومزايا قياس الإنتاجية وأهم مؤشراتها في المطاعم.

تعد دراسة إدارة الطعام والشراب ضرورية للعاملين في هذا القطاع،فهي دراسة مثيرة وتشبه بالأرض الخصبة ،من حيث الدراسة والتمحيص والتحليل،فالخبرة في صناعة المطاعم تعني الكثير فهي ثروة من التدريب المستمر للعاملين الموجودين أو الجدد في هذه الصناعة . يمكن الاستفادة من كتابنا هذا كمساق جامعي للكليات الفندقية،إضافة إلى كونه مساعدا ودليل عملي لذوي الاختصاص والعاملين في صناعة المطاعم ،حيث تم تطعيم هذا الكتاب بأهم المهارات والنصطلحات المطلوب من العاملين في هذه الصناعة أ، يكونوا على علم ومعرفة بها. لقد تضمن الكتاب عشرة فصول ،تناول الفصل الأول طبيعة عمل المطاعم وأهميتها والهياكل التنظيمية فيه سواء أكان المطعم عائدا لفندق أم مستقلا بذاته،أما الفصل الثاني فقد اختص بأهم خصائص ومهارات ومهمات مدير المطعم،أما الفصل الثالث فقد تناول أهم المتطلبات الواجب توافرها في موظفي هذا القطاع،في حين اختص الفصل الرابع بدور العاملين خلال مراحل خدمة الضيوف، والفصل الخامس تحدث عن دور العاملين في عملية لأخذ الطلبات لأهميتها ي عمل المطاعم من حيث السيطرة على مجريات العمل فيه،أما الفصل السادس فقد تناول دور العاملين وطرق خدمة الأطعمة المتعارف عليها عالميا ومدى مطابقة خدمة العاملين معها وفق المعايير المعروفة،أما الفصل اسابع فانصرف إلى أهمية دور العاملين في التعامل مع المشاكل التي قد تواجههم أثناء العمل،أما الفصل الثامن فقد تناول أهمية موضوع التوظيف وإجراءات الاختيار في المطاعم والبحث عن مصادر المطاعم،أما الفصل التاسع فقد بحث في موضوع التدريب وأهميته في المطاعم من حيث فوائده للإدارة من جهة وللعاملين من جهة وللضيوف أيضا ،بينما اختص الفصل العاشر لدورالعاملين في زيادة الانتاجية ،من خلال مفهوم الانتاجية وأهميتها بشكل عام ومزايا قياس الانتاجية وأهم مؤشراتها في المطاعم.