وصف الكتاب
مجموعة من المقالات الأدبية الفلسفية، ينقل فيها الكاتب مشاعره وأفكاره حول الثورة السورية. ويوجه فيها صرخة للإنسان السوري، أياً كان موقفه مما يجري، ليهدأ وينظر بعينيه ويستمع بقلبه إلى رسالة أخيه ",هابيل", الذي يكرر قتله كل يوم، ",قايين، أنا أخوك هابيل الذي تقتله، هابيل الذي أحرقت محلّه في إدلب، ونهشت جثته في دوما، واغتصبته في درعا، وأطلقت عليه النار في حمص...",.
هي تأملات... يناق مجموعة من المقالات الأدبية الفلسفية، ينقل فيها الكاتب مشاعره وأفكاره حول الثورة السورية. ويوجه فيها صرخة للإنسان السوري، أياً كان موقفه مما يجري، ليهدأ وينظر بعينيه ويستمع بقلبه إلى رسالة أخيه ",هابيل", الذي يكرر قتله كل يوم، ",قايين، أنا أخوك هابيل الذي تقتله، هابيل الذي أحرقت محلّه في إدلب، ونهشت جثته في دوما، واغتصبته في درعا، وأطلقت عليه النار في حمص...",.
هي تأملات... يناقش فيها الكاتب، وهو راهبٌ يسوعيّ، وجود ",الله",، فيسأل، كما يتساءل كل واحد منا يومياً: ",أين هو الإله مما يجري اليوم في سورية؟",.
إنها صدى لمعاناة وأفكار أي سوريّ يعيش ",فصول الموت الطويلة",، النزوح، الألم، واستعادة الجسد الذي تحرر وطالب بالحرية.
للحصول على نسخة ورقية من الكتاب, الرجاء مراسلة الرابطة السورية للمواطنة على العنوان