منذ لحظة مولد كل منا، تبدأ عملية التنمية. لم نكن نعرف كيفية الجلوس، وكيفية التنسيق بين الأصابع، وكيفية الكلام وأداء الكثير من الأنشطة التي لاحصر لها والتي أخذنا نتعلمها بشكل تصاعدي وتدريجي.
وهناك حاجة واضحة إلى تنمية نفسك بشكل أكبر بينما تبحر في الحياة. وتعتبر الدافعية القوية نحو تحقيق أهدافك ضرورة، فلابد من أن هذه الدافعية موجودة لديك وقد تولدت داخلك بلا شك.