وصف الكتاب
طلبوا من الكثير من العشاق البحث عن كلمات بديلة للعبارة الشهيرة التي يعبر بها الانسان عن مكنون القلب, وهي",أحبك", فظل الكتاب جميعهم يبحثون, ولم يجد واحد منهم جملة جديدة .. مؤلف الرواية التي بين يدينا أراح نفسه , وهو يكتب, وترك كل الأشياء التي كانت حوله أن تكون شاهدا علي كل مادار من همس, ولمس مع فتاته التي أحبها , وترك كل منها يتكلم ويسجل مارآه بحثا عن الجملة البديلة .المؤلف يبدو أنه حاول إحياء خصوبته من خلال هؤلاء الشهود الذين اعترفواكل بما سمحت له كلماته , فصار للرواية الواحدة التي ربطت بين عاشقين ناضجين أكثر من رؤية , ومصير واحد فقط .. تعال نعرف ماذا فعل المؤلف ؟