وصف الكتاب
قاسى إلياس بورتولو من لوعة الحب والحزن ولكنه لم يتخذ قرار ولم يخطو خطوة من شأنها إيقاف وتيرة الأحداث .
ظل يعاني من تذكر المجدلية والرغبة فيها وآلمته فكرة ضياعها من يده بعد قليل بلا عودة وإلى الأبد , حاول محاربة قلبه ومشاعره وأمل أن يتجاهل شوقه وأن يكون قويا كما أراد العم بورتولو. ماذا يحدث بحق الجحيم !يمتلىء العالم بالنساء ورغم ذلك يمكن للمرء الحياة بدونهن, وبدون حب أيضا.
حقا يجب على الرجل الحقيقي تجاهل هذه التفاهات.