وصف الكتاب
إننا أمام كناية رمزية مضمَّخة بالكوميديا السوداء، وقدام متوالية سرديَّة جهنميَّة تعتبر نموذجًا وضَّاءً ",للميتا- فيكشن",، مزوَّدة بنصَّين مرشدين، أحدهما قبليٌّ والآخر بعديٌّ، تستضمر بذكاء فنِّي لافت ",نظريَّة الألعاب",، وتقدِّم لنا محرقة جماليَّة آسرة لصهر الأجناس والأنواع والطروس، وشرارة معرفية خلاقة لنسف الجسور المصطنعة بين السجلات والفنون والمرجعيات.