وصف الكتاب
ردت بثقة شديدة وثبات مخيف: كلا ليست تاء تأنيث، ألا تعلمين أن الإبن الثالث لآدم كان إسمه ",هبة الله",؟، كان ",هبة الله", إبنه وكان الوحيد من أبنائه من ترك له النبوة وعلمه ما أوتيه من علم. إذن ؟ أكملت بنفس الثقة : - إذن منذ ولادتي وقد إختار الله لي إسم ذكر، وجسد ذكر، ومشاعر ذكر. (جسم ذكر) إرتعبت من ردها وكان لابد من إنهاء المقابلة وبحزم