وصف الكتاب
ست رحلات، لكل منها مذاقها وعالمها المستقل، كما أنها تطرح أسئلة لا يمكن الإجابة عنها بسهولة حول شخصيات فككتهم الحياة، فكان لا بد من الدخول إلي عوالمهم والعيش معهم، والتفكير بطريقتهم والتورط في أدق لحظات حياتهم المصيرية لكن يظل السؤال الذي لن ينساه القارئ بعد الانتهاء من القراءة: ",ماذا تبقي لإنسان العصر الحديث بعد أن التهمته المؤسسات الكبيرة والشركات الإنترناشيونال، ولم تترك له إلا الشرود والتردد والحيرة؟",.