أعائلة ارستقراطية وأم أرملة حازمة تربي أبناءها الخمسة وحدها، يجسدون المجتمع المصري من خلال حياتهم ومشاكلهم وتناقضاتهم، رواية تتناول قصصًا إنسانية وعالمًا لكل شخصية فيها، تتناول الحب والكراهية والخوف والشجاعة والجرأة والمشاكل الوجودية لكل شخصية، وفي الخلف الحياة السياسية والحرب في ظل النظريات الكبرى الاشتراكية وامتدادها. ملحمة اجتماعية انسانية جامعة لكل جوانب الحياة في المجتمع المصري.قام المخرج صلاح ابو سيف بتحويلها إلى فيلم نظرًا للشهرة والإعجاب التي حققته فور صدورها، وأيضًا تحولت إلى مسلسل درامي لتامر حبيب في 2017.
",ولكن الهدوء لا يلبث أن يكون ضجيجًا وأعصابها مرهفة.. ضعيفة.. إنها في قمة الإحساس... قمة الإحساس بالحزن... والإحساس بالنشوة... إنها دائمًا في القمة.. والفتاة الحزينة هي أضعف الفتيات...”.