وصف الكتاب
",• «الإنجاز الأدبي الأكثر شهرة لجيل الألفية» الأهرام ويكلي
• «لم أقرأ شيئًا بهذا التفرد منذ أعوام» بهاء جاهين، الأهرام
• «رواية مبتكرة... صوت جديد مميز في الأدب العربي» بانيبال
• «نفحة جديدة في الرواية.. جميلة موهوبة.. رواية مشحونة رغم كل شيء بالتطلع إلى الأمام: إلى عالم مبهم، متغير، قلق» أحمد الخميسي
• «خطوة جريئة تقتحم العالم السري للشباب وتبتكر وسائل السخرية من الحكايات الكبرى.. يكتب عن لحظة معاصرة تمامًا، يعيشها جيل مصري جديد» حازم أبيض، الحياة.• «ما تصوره هذه الرواية المبدعة والمجنونة، هو انفصام المجتمع المصري الممزق بين التدين والتحرر» روبير سوليه، لو موند
• «قد تكون هذه الرواية أول بصيص أمل لنهضة أدبية حقيقية» يوسف رخا، الديلي ستار
عن المؤلف:
أحمد العايدي روائي مصري، وسيناريست، وشاعر، ومحرر، وكاتب كومكس وقصص مصوَّرة. ولد في الدمام بالمملكة العربية السعودية في 24 ديسمبر 1974. حازت روايته الأولى «أن تكون عباس العبد»، الصادرة عام 2003، جائزة مؤسسة ساويرس للأدب المصري، المركز الثاني في فئة الرواية الجديدة عام 2006، وترجمت إلى 6 لغات. صدر ديوانه الشعري الأول «العشق السادي» في 2009.",