وصف الكتاب
",تعود ",",أنيكا بنجتسون",", مجددًا في مغامرة جديدة، لكن هذه المرة تعود بذاكرتها إلى الوراء عند بدايات عملها كمتدربة بـ",",الجريدة المسائية",",. تتلقى اتصالات بالجريدة بأنه قد عُثر على جثة امرأة مقتولة في مقبرة قريبة. تنطلق ",",أنيكا بنجتسون",", لتغطية أخبار الجريمة. في البداية، تتعامل مع الأمر كما يقول الكتاب؛ مقابلات مع أقارب الضحية، وأصدقائها، لكن حدسها ينبؤها بأن هناك المزيد الذي لا يفصح عنه البعض، فتنطلق وحدها متحدية الأوامر. فجأة، تجد أنيكا مقطع فيديو يضع المشتبه به الرئيسي الذي على بعد مئات الأميال من مسرح الجريمة، وقت القتل مباشرة. لكن، لماذا لا يفصح الرجل عن هذه الحقيقة ليبرئ نفسه؟ وما هو هذا السر الخطير الذي يدفعه إلى أن يفضل أن يُتهم في جريمة قتل على أن يكشفه؟هل تبحث الشرطة عن الرجل الخطأ؟
فجأة أصبح هناك الكثير على المحك هنا أكثر من مهنة أنيكا وكلما طرحت المزيد من الأسئلة، كلما أصبحت معرضة للخطر أكثر. لكنها تشعر بأن هذه الجريمة هي مفتاح لشيء أخطر وأوسع في النطاق، وربما يهدد السويد بأكلمها.
عن المؤلفة:
ليزا ماركلوند
هي إحدى أشهر كاتبات المنطقة الإسكندنافية في أدب الجريمة، وسلسلة تحقيقات ",",ليزا ماركلوند",", هي الأكثر مبيعًا عالميًا.
وُلدت ",",ليزا ماركلوند",", عام 1962 بالسويد، وهي روائية، وصحفية، وكاتبة عمود صحفي، وسفيرة نوايا حسنة لدى اليونيسيف. وهي أيضًا شريكة لواحدة من أكبر وأكثر دور النشر نجاحًا بالسويد ",",بيراتفورلاجيت",",. منذ أول رواية لها عام 1995، كتبت ",",ليزا ماركلوند",", 11 رواية، وكتابين غير روائيين، وقد شاركت ",",جيمس باترسون",", في كتابة ",",قاتل البريد",",، والتي جعلتها ثاني كاتبة سويدية تصل لقائمة ",",نيويورك تايمز",", للأكثر مبيعًا.
باعت رواياتها من سلسلة الصحفية ",",أنيكا بنجتسون",", أكثر من 13 مليون نسخة في الـ30 لغة التي تُرجمت لها حتى الآن.
عملت ",",ليزا ماركلوند",", صحفية في قسم الحوادث لعشر سنوات، ومحررة في نشرة الأخبار لخمس سنوات. اليوم، تكتب البرامج الوثائقية للتليفزيون، وكذلك مقالات للعديد من الجرائد. تتناول موضوعاتها بشكل دائم حقوق النساء والطفل. ",