وصف الكتاب
:مجموعة قصصية للقاص الأردني الشاب ",عمار الشقيري",، تُعد الإصدار الأول له. يستهل المؤلف مجموعته بمقولة شهيرة لإدوارد سعيد يقول فيها:
ما جدوى المعرفة إن بقي الحال على حاله عند تغيّر الأحوال؟
قصص المجموعة تدور بشكل واضح، لا لبس فيه، حول أولئك المهمشون، المعذبون في الأرض، وتنحاز لقضيتهم، فمهما أتعبتهم الحياة، لا يزالوا متمسكين بشعاع من الأمل المرتجى.
من أجواء المجموعة:
",اللاجيء، نشيج الناي، على صورته الأولى قبل المخيم، المخيم، زنجبيل، على جدار حلق الإنسانية المتقرح، لا بد منه، أحيانا للتذكير بان بلادا خلف النهر، قد سقط اسمها سهوا عن الخريطة ثم يواصل الخريطة ، جغرافيا على ورق، ترسم حدودها – أبدا – الدبابة والقذيفة، القذيفة، انفجار كوني صغير، يعيد ترتيب مكان الإقامة على هوى صاحبها!",
حمّلها الآن