وصف الكتاب
هذا هو القسم الثاني من ",خواطر العروي",، أحد أبرز المفكرين العرب المعاصرين، وهي أشبه بتعليقات على الأحداث في المغرب ودنيا العرب والعالم، وكل ما يؤثّر في طريقة عمل وأداء مرحلة، في السياسة كما في الاجتماع والثقافة.
يكتب العروي بلغة سرديّة سلسة. فالعروي ورغم شهرته كمفكّر إلا أنّه أحب فن الرواية وكتب العديد من الروايات. لذلك نجد متعة في السير مع العروي الذي يعبّر بجمل قصيرة وكثيف هذا هو القسم الثاني من ",خواطر العروي",، أحد أبرز المفكرين العرب المعاصرين، وهي أشبه بتعليقات على الأحداث في المغرب ودنيا العرب والعالم، وكل ما يؤثّر في طريقة عمل وأداء مرحلة، في السياسة كما في الاجتماع والثقافة.
يكتب العروي بلغة سرديّة سلسة. فالعروي ورغم شهرته كمفكّر إلا أنّه أحب فن الرواية وكتب العديد من الروايات. لذلك نجد متعة في السير مع العروي الذي يعبّر بجمل قصيرة وكثيفة عن مرحلة شهدت تحوّلات كثيرة مؤثّرة في رسم حالتنا الفكرية والسياسية المعاصرة.
إنها هوامش وتعليقات ومذكرات تحمل دلالات، وتستحق أن تقرأ أكثر من مرة.
ويختم العروي: ",قررت إسرائيل بسط سيادتها على الجولان... كل الأوراق في يدها، شرقاً وغرباً، ولا ورقة واحدة في يد العرب. لا أد من القادة يعرف كيف يتصرّف، والأكثر حيرة هم زعماء جبهة الرفض",.