وصف الكتاب
تُعدّ قصص كافكا نواة وجوهر آثاره الأدبية، وكان هذا رأي كافكا نفسه، لغتها الدقيقة الموضوعية، السرد البارد غير المشارك الذي يناقض تقاليد أدبية قديمة، هي ليست قصصاً ولا نثراً شعرياً بالمعنى التقليدي، بل أساطير وحكايات خرافية وأمثولات ومرثيات ونقوش ودعوات.
يضم هذا الكتاب أربعة عشرة منها كتبها كافكا في شتاء عام 1916- 1917 ونشرها عام 1920 في كتاب بعنوان ",طبيب ريفي",، وهو الكتاب الرابع من بين ستة كتب نشرها كافكا طوال حياته.
كما يضم أربع عشرة إشارة أو تفسيراً كنماذج من التفسيرات العديدة لهذه النصوص، نماذج ترمي إلى حث القارئ على التفكير في تفسيرات ذاتية.