وصف الكتاب
إن أعمال مانسفيلد تتصف بالتجرد من العواطف الشخصية, والوضوح والايجاز وهذا ما يجعل أفضل قصصها بالغة الاثارة. ولقد كان صوتها هو صوت الحداثة بما فيه من جلاء وتفكك وتقلب أحياناً وغموض في أغلب الأحيان. وقرن منتقدوها بينها وبين تشيخوف, وخاصة في معالجتها أحداثاً تافهة في ظاهر الأمر واستخدامها الرمزي للأشياء بغية نقل أجواء ذات تأثير كبير. وهذه المجموعة للكاتبة تضم القصص التالية: أنا لا أتكلم الفرنسية, سعادة تامة, الريح تهب, سيكولوجيا, سينما, خل شديد الحموضة, حفلة في الحديقة, زواج عصري, الآنسة بريل, روزابيل المتعة, الفتاة الصغيرة, سم, عش الحمام, الدبابة.