جاء هذا الكتاب موزعاً على اثني عشر فصلاً، منسجمة مع تقسيم النمو إلى مراحل، ومفصلاً مظاهر النمو المتعددة في كل مرحلة، وقد تناول:

القسم الأول: مدخلاً لدراسة علم نفس النمو، واشتمل على تعريف له، والتعريف على مظاهر النمو وقوانينه ومطالبه وطرق ا لبحث فيه والعوامل المؤثرة في النمو وأهدافه.

الفصل الثاني: تناول بعض نظريات النمو ومنها: نظرية التحليل النفسي كما قال بها فرويد، ونظرية النمو النفسي الاجتماعي عند أريكسون، ونظرية النمو المعرفي عند بياجيه، ونظرية النمو الخلقي كما قال بها كولبرج، ثم تحديد مراحل النمو التي يمر بها الفرد.

الفصل الثالث: تناول بالعرض والتفصيل مرحلة الحمل والتطورات التي يمر بها الحمل من بذرة ومضغة وجنين، ثم التغيرات التي تحدث خلال أشهر الحمل وأخيراً بدء المخاض وحدوث الولادة.

الفصل الرابع: تم عرض الجزء الأول من مرحلة المهد وهو مرحلة الولادة، وجميع مظاهر النمو المختلفة التي تحدث فيها من نمو جسمي وعقلي وانفعالي واجتماعي ولغوي وفيزيولوجي وحركي وحسي وجنسي وديني.

الفصل الخامس: تناول الجزء الثاني من مرحلة المهد وهو مرحلة الرضاعة وجميع مظاهر النمو المختلفة السابقة التي تحدث فيها.

الفصل السادس: تناول مرحلة الطفولة المبكرة ومظاهر النمو المختلفة التي تحدث عبر هذه المرحلة.

الفصل السابع: عرض فيه مرحلة الطفولة المتوسطة وجميع مظاهر النمو المختلفة التي تحدث خلال هذه المرحلة.

الفصل الثامن: تناول عرض مرحلة الطفولة المتأخرة وجميع مظاهر النمو المختلفة التي تحدث في هذه المرحلة.

الفصل التاسع: تناول البلوغ، والعوامل التي تؤثر في تسريعه أو تأخره، والخصائص الجنسية الأولية والثانوية، والخصائص الجنسية عند الذكور وعند الإناث، والتغيرات المصاحبة للبلوغ، ومراحله، والبلوغ والمراهقة، والبلوغ والمراهقة، والبلوغ في ثقافات الشعوب.

الفصل العاشر: تناول مرحلة ا لمراهقة المبكرة ومظاهر النمو المختلفة التي تحدث في هذه المرحلة.

الفصل الحادي عشر: تناول مرحلة المراهقة المتوسطة ومظاهر النمو المختلفة التي تحدث خلال هذه المرحلة.

الفصل الثاني عشر: تناول مرحلة المراهقة المتأخرة ومختلف مظاهر النمو التي تحدث خلال هذه المرحلة.