وصف الكتاب
ورقة كوتشينة عادية.. حمراء.. رقم 10 وجدها تختخ في مكان الحادث. كيف يمكن أن تكون دليلا على شخص معين؟ إن المغامرين الخمسة يجرون وراء وررقة الكوتشينة هذه ولكن في انتظارهم أكثر من مفاجأة. وفي النهاية تأتي المفاجأة الكبرى. تختخ: لقد انتهيت من إفطاري.. هل أستطيع أن آتي معك؟ الأم: إنك لم تنته من إفطارك بعد.. وعلى كل حال ماذا تستطيع أن تفعل؟! هل تظنه لغزا من الألغاز التى تحلها انت وأصدقاؤك! لن تستطيعوا حل لغز حقيقي من هذا النوع! تضايق ", تختخ", ولكنه قال مبتسما: وهل كانت الألغاز التى حللناها من قبل مجرد هزار.. لقد كانت ألغازا حقيقية وأصعب بكثير من هذا اللغز! الأم: على كل حال.. سأصعد إلى فوق لأستكمل ارتداء ملابسى وآخذ حقيبتي، فافرغ من إفطارك أولا ولا مانع من أن تأتير معي. صعدت الأم إلى فوق وهى تجري في اضطراب وقال الأب: هذا لغز جاء حتى الباب وسنرى إذا كنت حقا أنت وأصدقاؤك تحلون الألغاز.. أم أنكم تضكحون علينا! تختخ: حتى انت يا أبي لا تثق بنا.. على كل حال إن لم يستطع الشاويش",على", إعادة النقود والمجوهرات والقبض على اللص.. فسوف يتدخل المغامرون الخمسة ويقومون بالواجب. الأب: سوف نرى!