وصف الكتاب
كـان الشيخ (اسماعيل) مازال يتحسس بيديه النقوش وداخل رأسه تتهامس (زهرة الوادى) لتخبرة بمعانى تلك النقوش :
", المفترسة ... أبنة رع الأبدية ... مريت تاح نفر ... كاهنة الصحراء ... التى باركها اوزوريس فى محياه وموتاه واطعمتها ايزيس من شجرة التين المقدس ... التى سارت بمباركة حتحور ... ابنة الأرض الخصبة ... كيمت ",
صمتت (زهرة الوادى) قليلاً ثم قالت :
- هى دى المقبرة اللى بتدور عليها (ماجـدة) ، و (جبريل) جوا بيتواصل مع الرصد وحراس المقبرة ، ورجالة (ماجـدة) جُم خد بالك .