كم جميل أن ترث زو لامبرت تلك الفيلا الفخمة على الجزيرة اليونانية! إنها في الحقيقة فرصة لتعيد بناء حياتها، بيتها الجديد رائع... وكذلك البستاني المثير الذي يعتني بالحقديقة.. يا له من وضع غريب... فما هذا الانجذاب التلقائي العجيب بينهما... فما هذا الانجذاب التلقائي العجيب بينهما... لكن أسرار كثيرة تتكشف حين تعلم زو أن أندريس ليس بستانياً متواضعاً بل صاحب شركة نقل بحري فاحش الثراء. هوية أندريس الجديدة تجعله بعيد المنال إلا إذا استطاع التخلص من سلاسل الماضي التي تقيده ليطالب بزو عروساً له...