يركز هذا الكتاب على بيان أهمية المدرسة كحقل معرفي ومعطى بيئي لعلم النفس الإجتماعي ودراساته.

يتضمن هذا الكتاب العديد من الدراسات التي قام بها الباحثون في مجال موضوع المؤلف ليقدم تصوراً واضحاً لتطور البحوث ونتائجها.

يركز هذا الكتاب على العوامل التي تؤثر في المواقف الجماعي والتي تسهل التعلم أو تعطله.

يركز هذا الكتاب على عدد من الأفكار والمفاهيم من بينها المشاركة، التفاعل، التفاهم، التعاون، الإنضباط الصفي.

يركز الكتاب على أن التلميذ لا يمكن أن يصل إلى إستثمار قدراته وإمكاناته إلا في ظل التفاعل الإيجابي والبناء في إطار جماعة القسم.

يساعد هذا الكتاب بما يتضمنه من تطبيقات وتوجيهات الفريق التربوي على إعادة النظر في الوضعيات التربوية على مستوى الفرد والجماعة بما يساهم في بناء تصور أفضل الوضعيات البيداغوجية المنتجة.

يعتبر الكتاب بمثابة دعوة للتمكن من آليات البيداغوجيا في تحقيق إشباع التلميذ لحاجته للعلاقات الإجتماعية الضرورية لتكيفه المدرسي وتوافقه الإجتماعي.