الرئيسية

/

/

/ كيف تتلاعب الشركات بك ؟ كتاب غسيل الدماغ

المصدر : إنجز كتاب

الملخص

كان مارتن ليندستروم صاحب الرؤية التسويقية في الخطوط الأمامية لحروب العلامات التجارية لأكثر من عشرين عامًا. هنا ، يسلط الضوء على صناعته الخاصة ، مستفيدًا من كل ما شاهده خلف الأبواب المغلقة ، وكشف لأول مرة المدى الكامل للحيل والفخاخ النفسية التي ابتكرتها الشركات لكسب دولاراتنا التي حصلنا عليها بشق الأنفس. بالانتقال من المكان الذي توقف فيه كتاب فانس باكارد الكلاسيكي الأكثر مبيعًا ، المقنعون المخفيون ، منذ أكثر من نصف قرن ، يكشف ليندستروم:

• اكتشافات جديدة تكشف كيف يستهدف المعلنون والمسوقون الأطفال عن قصد في سن مبكرة بشكل ينذر بالخطر – بدءًا من فترة وجودهم في الرحم! • النتائج الصادمة لدراسة الرنين المغناطيسي الوظيفي التي كشفت عما يفكر فيه الرجال من جنسين مختلفين حقًا عندما يرون إعلانات مثيرة جنسيًا (تلميح: إنها ليست صديقاتهم).

• كيف يؤجج المسوقون وتجار التجزئة نيران الذعر العام ويستفيدون من جنون العظمة بسبب العدوى العالمية والظواهر الجوية الشديدة والمخاوف من تلوث الأغذية.

• أول دليل علمي عصبي على الإطلاق يثبت مدى إدماننا جميعًا على أجهزة iPhone و Blackberry الخاصة بنا (والحقيقة المروعة لإدمان الهواتف المحمولة – قد يكون التخلص منها أصعب من الإدمان على المخدرات والكحول).

• كيف تقوم الشركات من جميع الفئات بالتنقيب سرًا عن بصماتنا الرقمية للكشف عن بعض أكثر التفاصيل حميمية في حياتنا الخاصة ، ثم استخدام هذه المعلومات لاستهدافنا بإعلانات وعروض “مصممة تمامًا” لملفاتنا النفسية.

• كيف تقوم بعض الشركات ، مثل الشركة المصنعة لأحد منتجات مرطب الشفاه الشهيرة ، بتعديل صيغها عن قصد لجعل منتجاتها مسببة للإدمان الكيميائي.

• يا لها من تجربة تسويق حرب عصابات استمرت 3 أشهر ، أجريت خصيصًا لهذا الكتاب ، تخبرنا عن أقوى مقنع خفي بينهم جميعًا. • والكثير الكثير. يقدم هذا الكشف اللاذع فئة جديدة من الحيل والتقنيات والإغراءات – المقنعون الخفيون للقرن الحادي والعشرون – ويوضح سبب كونهم أكثر غدرًا وانتشارًا من أي وقت مضى.