الرئيسية

/ أحمد خالد مصطفى

/

/ انتيخريستوس

المصدر : عميد الكتب

الملخص

كتاب ", انتيخريستوس ", - تأليف أحمد خالد مصطفى التي تعني باللاتينية المسيح الدجال، تحكي وقائع تاريخية سرية ممزوجة بالخيال، حيث شرح الكاتب حقائق غريبة عن الجن و الانس و ما يحدث بينهما مع توقعات و تنبؤات مستقبلية لعالمنا.
عدد الصفحات : 311 صفحة
نوع الكتاب : رواية تاريخية
سنة النشر : 2015

تعريف بالكاتب : من مواليد 22 يناير 1984 بالمدينة المنورة، هو صيدلي متخرج من صيدلة القاهرة و كاتب مصري، اشتهر برواية انتيخريستوس التي كانت اول اعماله ثم بعد ذلك قام بتأليف رواية ارض السافلين تتناول العديد من القصص و الحقائق بتسلسل ذكي.

مقتباسات من رواية انتيخريستوس

1- عقيدة القتل باسم الدين .. هي عقيدة خاطئة بالطبع ، فالقتل دفاعا عن الدين هو أشرف شيء وأغلى شيء ولكن الاغتيال باسم الدين هو جريمة.

2- اعلموا أنه في هذا الزمن الذي أتى على بني الإنسان ، الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى الخير.

3- ولو تفكر أصحاب الديمقراطية والجمهورية قليلا لوجدوا أن الشعوب الآن
تتحمل من وزرائها ورؤسائها إساءات لو حدثت في الماضي كانوا سيقتلون من
أجلها عشرين ملكا ، لكنهم لا يقرأون التاريخ ولا يحبونه.


4- لو أنني كذبت عليك ما قتلوني بل لكافؤوني و احتفوا بي كما يفعلون مع الجميع.

5- عندما تفتح الفيسبوك الخاص بك و ترى خبراً ما يُهاجم طائفة لا تميل إليها ، فتضغط زر المشاركة فينتشر الخبر ، دون أن تتأكد منه و تتيقن ، عندئذ يا صديقي تكون مثل هؤلاء ، حثالة ، لأن ما تفعله يهدم و لا يبني ، ما تفعله يروي الدماء و لا يحقنها ، ما تفعله يخدم كلمة فرق تسد ، فرق أمتك ، فرق بلدك ، هذا ما تفعله حقيقة.

6- نحن من نادى أول مرة وقال ", حرية .. إخاء .. مساواة ", كلمات كلما رددها الناس كلما فشلوا أكثر وتقيدت حريتهم أكثر.

7- إن هناك كلمة نتنه تقال دائما ", ديمقراطية ", لا شئ يدعي ديمقراطية او تحرر وما الي ذلك ، كل ذلك وهم.

اقرأ ايضا : اقتباسات رواية عائد الى حيفا | غسان كنفاني


8- ان اعظم طريقة يمكنك ان تحطم بها مبادئ اي جيل ، سواء الدينية او الاجتماعية ، ليس بنقض هذه المبادئ او تغييرها ، ولكن بتحريفها عن مواضعها ووضع تفسيرات لها لم يقصدها واضعوها.

9- الاستبداد وحده هو الذي يقيم الحضارة ، فهل يمكن لخطة مجزأة عدد أجزائها بعدد العقول التي صنعتها أن تقيم حضارة ؟ محال طبعا ، فالغالب انها تكون حضارة هشه ضائعة القيمة.

10- ومن ذا الذي يحلم أن يموت راضيا في هذا العصر !! فلا تجزع يا صديقي.