اعلن معنا
ارض الكتب
|
هدفنا سهولة الحصول على الكتب لمن لديه هواية القراءة. لذا فنحن نقوم بنشر اماكن تواجد الكتب إذا كانت مكتبات ورقية او الكترونية
ونؤمن بان كل حقوق المؤلفين ودار النشر محفوظة لهم. لذلك فنحن لا نقوم برفع الملفات لكننا ننشر فقط اماكن تواجدها ورقية او الكترونية
إذا اردت ان يتم حذف بيانات كتابك من الموقع او اى بيانات عنه، رجاءا اتصل بنا فورا
إذا اردت ان تقوم بنشر بيانات كتابك او اماكن تواجده رجاءا رفع كتاب

ملخص كتاب النسوية وفلسفة العلم

الرئيسية
/ د. يمنى طريف الخولي
/
/ النسوية وفلسفة العلم
ارض الكتب النسوية وفلسفة العلم



المصدر : مجتمع الاكاديميه بوست

الملخص

ما هي النسوية؟

حركة سياسية تهدف إلى غايات اجتماعية، تتمثل في حقوق المرأة وإثبات ذاتها ودورها. فهي نشأت لتضم كل جهد عملي أونظري لتحدي ومواجهة ونقد النظام البطريركي (الأبوي) في المجتمع الغربي القائم على علاقات اجتماعية تكون فيها المرأة ذات وضع أدنى وخاضعة لصالح الرجل، وتفرض عليها قيود تمنع عنها إمكانيات النماء.

ظهر مصطلح (النسوية-Feminism) في نهايات القرن التاسع تحديدًا عام 1895، إلا أن كانت للنسوية جذور منذ مراحل سحيقة من التاريخ الأنثروبولوجي العصر الأمومي، فكانت المرأة هي المؤسسة الاجتماعية، وتميزت بذلك الحضارة المصرية القديمة فشاركت المرأة في النشاط الاقتصادي والمشاغل العامة بل والحكم، فاقتصرت وراثة العرش في عصر ما قبل الأسرات على فرع الأمهات، حتى تم الاعتراف بحقهم في الحكم فتولت الملكة (مريت نيت) عرش مصر كأول امرأة في التاريخ تتولى الحكم، وحكمت مصر عشرين عامًا. أمّا إذا بحثنا في التاريخ الغربي البادىء من الإغريق، نجد أنه يقر بدونية المرأة، فأكد أرسطو على أن الأنوثة نقص وتشوه، وأن المرأة امرأة لأنها ينقصها أن تكون رجلًا، وبالتالي الرجل هو الأرقى ويجب أن يكون الحاكم، حتى أن العلم التجريبي حين اشتد ساعده إبان العصر الحديث انضم إلى تلك المسيرة الجائرة خصوصًا عن طريق البولوجيا وعلم النفس ومثال على ذلك علم الكرانيولوجي أي علم الجمجمة وقياس أحجامها، حيث أجريت أبحاث الذكاء والقدرات الذهنية على حجم المخ، واستنتجوا قلة معدل الذكاء عند النساء لصغر أحجام أدمغتهم.

بشائر ظهور النسوية

جاءت بشائر ظهور النسوية في المجتمع الغربي من متغيرات الواقع الأوروبي على مشارف القرن التاسع عشر، وسبقها أيضًا بعض الحركات النسوية على يد الكاتبة (ماري ولستونكرفت) في صدور كتاب باسم دفاعًا عن حقوق المرأة، وجاءت بنتها من بعدها لتأكد أن المرأة إذا تلقت التعليم نفسه الذي يتلقاه الرجل لكانت مساوية له. وانطلاقًا من الثورة الصناعية واكتشاف الماكينات ظهرت المرأة في المصنع كقوة عمل منافسة للرجل، إلا أنها كانت تحصل على راتب أقل، وشاركت في الثورة الفرنسية للمطالبة بالمساواة، مثلما شاركت المرأة المصرية في ثورة 1919 كعلامات بارزة في التاريخ النسوي.

النسوية الليبرالية

لم تكن الليبرالية في حد ذاتها فلسفة نسوية، فكانت آراء (جون لوك) الأرب الروحي لليبرالية تتوجه لخضوع المرأة لزوجها بأنه شيء مطلق لا علاقة له بالمتغيرات الاجتماعية، وسبقه في الرأي (جان جاك رسو) الذي أراد أن تكون المرأة بغيًا وراهبة في آن واحد وقلص دورها في الجنس والإنجاب، وبحث عن المساواة في عالم الذكور فقط. ولكن علينا الاعتراف أن نضج الليبرالية في القرن التاسع عشر فتح الأبواب للحركة النسوية بما فعلته من تقويض السلطة البطريركية، وظهر على إثرها الفيلسوف (جون ستيورات مل) ليكون بلا جدال أبرز رائد فلسفي للنسوية لصدوره كتاب (استبعاد النساء) الذي يمكن اعتباره مانفستو الحركة النسوية، ويُعد مل الليبرالي الوحيد الذي شرع في تطبيق مبادىء الليبرالية على النساء، ليطالب بحقوقهن في التعليم والمساواة أمام القانون. ولايمكن فصل مل عن زوجته هارييت تيلور مل النسوية التي طالبت بحق النساء في التصويت، فمثل الثنائي تطبيقًا لحقوق المرأة في تيار الليبرالية.

النسوية الاشتراكية

قامت الاشتراكية من أجل إعادة توزيع الثروة والسلطة في المجتع، والنضال من أجل المساوة والعدالة الاجتماعية. ولم يفتها التأكيد على أن أن قهر المرأة بؤس خلفته الرأسمالية، فكان الاشتراكي الفرنسي الرائد (شارل فورييه) أول من استخدم وضع النساء في المجتمع مقياسًا لتقدمه وتقدم المجتمع، وهذا ما طوره (ماركس) في مخطوطات عام 1884، حين أعلن أن تقويم مسألة تطور الإنسان ككل يتأتي من تقويم تطور علاقة المرأة بالرجل، واتبعه رفيقه (فريدريك إنجلز) في اعتبار النسوية موضوعًا رئيسيًا وأخرج في العام نفسه مؤلفه الثاقب (أصل الأسرة والملكية الخاصة والدولة)، وأيضًا المفكرة الماركسية (روزا لوكسمبورج) التي أكدت على تحرر النساء بالتطور الاقتصادي.

الموجة النسوية الأولى

كانت الحركة النسوية في منتصف القرن التاسع عشر على أشدها، ففي أمريكا عام 1848 عقد مؤتمر (سينيكا فولز) للمرأة وحضره 40 رجلًا و250 امرأة، وبذلك يُعد المؤتمر الأول للحقوق المرأة وظل يُعقد سنويًا حتى نشوب الحرب الأهلية عام 1861، وفي عام 1855 تأسس الاتحاد النسائي الوطني بأمريكا، وفي عام 1869 تأسست جمعية المرأة الأمريكية للحقوق السياسية ثم اندمجت مع الجمعية الوطنية الوطنية لحقوق المرأة عام 1890، ويعد ما بين 1880 و1910 أكثر مراحل النسوية توهجًا، واقتحمت النساء مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وأنشئت أول كلية للبنات في إنجلترا، وجرى اعتماد مصطلح النسوية وكانت (كلارا زاتكين) من أبرز نساء الحركة في تلك الأونة. واعتمد 8 مارس عيدًا عالميًا للمرأة.

أمّا عن المشرق العربي، ففرضت النسوية وجودها خصوصًا في مصر وتونس والشام وعلا وطيس النقاش حول إصلاح حال المرأة، إلا أن المرأة العربية كانت تتمتع في ذلك الوقت بحقوق تجاهد من أجلها المرأة الغربية، مثل التصرف بأموالها وحقها في أولادها، ولا يمنع أنها كانت تعاني من أمور أخرى مثل الطلاق الجزافي، وتعدد الزوجات، وظهر في الشرق حركات مناهضة تطالب بحق المرأة في التعليم فألقى (بطرس البستاني) خطابه عن تعليم النساء وأخرج (رفاعة الطهطاوي) كتابه المرشد الأمين في تعليم البنين وأشار أن تعليم الفتاة أهم من تعليم الفتى، وافتتح الخديو (إسماعيل) المدرسة السنية لتعليم البنات، وبلغت النسوية ذروتها في كتابي (قاسم أمين) تحرير المرأة والمرأة الجديدة.

الموجة النسوية الثانية

كانت وليدة أيدولوجية ظروف اقتصادية واجتماعية معينة مثل زوال الاستعمار ومناهضة التميز العنصري، خاصة في مرحلة ما بعد الحداثة التي ارتفعت فيها النسوية إلى مستوى النظرية والفلسفة الصريحة والسؤال الإبستمولوجي وفلسفة العلم. ساعدت التكنولوجيا تخفيف عبء الأعمال المنزلية لدى النساء، وساعد التطور الصحي على صحة المرأة فلم تعد بحاجة لإنجاب 15 طفلًا ليعش منهم 7، وأصبح من الممكن الاكتفاء بطفل واحد مع وسائل منع الحمل وتوافر إمكانيات تنظيم الحياة، فتحققت المزيد لفرص النساء خارج إطار دورها الأنثوي.

النسوية الراديكالية

أرادت نسوية القرن العشرين أن تكون أعمق وأشمل من الليبرالية والاشتراكية، فأرادت أن تكوت راديكالية أي جذرية، فاتفقت على مواجهة قضية قهر المرأة، وانقسمت إلى راديكالية تحررية نادت بالقضاء على الأسرة لعدم وجود مساواة فيها، ورأت أن إنجاب الأطفال باب من العبودية لها، كانت أبرزهن (شولاميت فايرستون) التي تطلعت إلى تحرير المرأة من الحمل والإنجاب بالتقنيات الحديثة مستعينة بالخيال العلمي، ورأت التحرريات المتطرفة استبدال المركزية الأنثوية بالمركزية الذكورية، ودافعن عن الجنسية المثلية.

والقسم الآخر من الراديكالية هو الراديكالية المثقفة ذات طابع أكاديمي رصين فرضت نفسها على برامج الدراسة في جامعات شتى، وهدفت إلى رؤية ثقافية حضارية، عبرت عن ذلك في الفنون والأدب والموسيقى وعلم النفس والاقتصاد النسوي، وظهرت الفلسفة النسوية عام 1970 كمنهاج لإعادة تأريخ الفلسفة برؤيات أنثوية متكاملة.

الفلسفة الأم للنسوية المعاصرة وظهور الفلسفة النسوية

إذا ذكرت الفلسفة النسوية فيجب أن نذكر الفيلسوفة الوجودية (سيمون دي بوفوار) وكتابها (الجنس الثاني) لعام 1948 الذي يمكن اعتباراه إنجيل الحركة النسوية بأسرها، لما ذكرته من قضايا المرأة، وفتحت فيه بابًا لميلاد مفهوم (الجنوسة-gender) ليشير إلى عدم الفوارق البيولوجية، فهي لم تستخدم مصطلح الجنوسة ولكنها دخلت في تحليلات تثبت أن البولوجيا ليست قدرًا محتومًا، لتصل بأنه لا يوجد فوارق نوعية حادة بين الجنسين، مع ضرورة النظر إلى الوقائع السيكولوجية، ودعت النساء ليناضلن من أجل حقوقهن ككيانات بشرية كاملة وليس كجنس ثان.

وظهر تيار (النسوية الفينومينولوجية) فتاولت منهاج فلسفي يعتمد إلى تحليل الخبرة الحية والعينية للنساء التي تميز بها، ووعيهن بجنسهن وجنوستهن، وظهرت أيضا الفلسفة الفرنسية المحدثة بنظريات (جاك لاكان) حول أصول الفروق بين الجنسين حتى جعلتها من أسس الوعي والهوية الأنثوية، ولعل بفضل الفيلسوفة (لوسي إيرجاري)، التي استفادت من لاكان وجعلت مفهوم الخيالية جوهر العقلانية، وأردت التحرر من هيمنة المنطق الذكوري. ومع الثمانينات وصلت النسوية إلى فروع الفلسفة الشاقة، وهي الميتافيزيقا والإبستمولوجيا والميثودولوجيا وفلسفة العلوم.

نشأة فلسفة العلم النسوية

نشأت فلسفة العلم النسوية على أساس تفسير ظاهرة العلم الغربي في سياق الجنوسة وتأثيرها على مفرداته ومشاريعه، كمعالجة نقدية جذرية. وبدأت تظهر الإسهامات النسوية في الدوريات والمجلات الفلسفية، فتشاركت الفيلسوفة الأمريكية (ساندرا هاردنج) مع (ميريل هينتيكا) بتجميع الإسهامات في مجلد بعنوان (اكتشاف الواقع: المنظورات النسوية للإبستمولوجيا والميتافيزيقا والميثودولوجيا وفلسفة العلم) وصدر عام 1983، ليعد العام عام الميلاد الرسمي لفلسفة العلم النسوية. وكانت أهداف النسوية:

-النساء قادرات على ممارسة العلم، عن طريق إعادة قراءة تاريخ العلم، والتنقيب عن دور المرأة فيه، مثل دور (روزاليندا فرانكلين) التي كان لها دور حاسم في اكتشاف التركيب المزدوج للشفرة الوراثية، ولم يُعترف بدروها فيه.

-إزاحة العقبات التي تعوق النساء عن الإسهام في العلم

-تصحيح المعلومات الخاطئة عن بيولوجيا المرأة

-نقد قيم العلم وأهدافه ومعاييره ومحركاته ومنهاجه وممارسته

وطبقًا لـ (ساندرا هاردنج) تشكلت فلسفة العلم من التقاء وتجادل ثلاث مقاربات نسوية، وهي التجربية النسوية والموقف النسوي وما بعد الحداثة.

فلسفة العلم تفتح الباب للنسوية

كانت فلسفة (توماس كون) بكل ما فيها من تفسير تاريخ العلم من مفهوم الثورة وأن العلم ليس نسقًا واحدًا، مقدمة ضرورية لفلسفة العلم النسوية، ومع انفتاح الأفق التاريخي، والحضاري والاجتماعي والإنساني الشامل أمام فلسفة العلم، وفتح الباب على مصراعيه أمام الفلسفة النسوية للعلم، للنظر إلى العلم كإحدى بنيات المجتمع البطريركي، وبالتالي نقد الذكورية السائدة فيه. وبدا العلم الحديث أكثر من أي بنية أخرى استحقاقًا للمعاجة النسوية.

الإبستمولوجيا النسوية

الإبستمولوجيا هي نظرية المعرفة، وأحد الفروع الثلاثة الأساسية للفلسفة (المعرفة، الوجود، القيمة)، وتبحث الإبستمولوجيا النسوية عن الأسئلة الأساسية، أي شروط المعرفة ومصادرها وتضيف إليها تأثير دور الجنوسة في عملية المعرفة. وكان أحد المعالم البارزة لميلاد الإبستمولوجيا النسوية الصريحة مقال نشرته (لورين كود) في مجلة ما وراء الفلسفة لعام 1981 تطرح فيه سؤال: هل جنس العارف مهم من الناحية الإبستمولوجية؟ الإجابة التقليدية هي النفي طبعًا، لكن (كود) تقدمت بإجابة نسوية مختلفة تمامًا، أن العملية المعرفية من المنظور النسوي تؤدي إلى الحرية والمسئولية والفضائل المتصلة بالإخلاص والشجاعة، والأفكار النمطية عن المرأة تعوق هذه العملية الإيجابية، لأنها تصب المرأة في قالب ينكر عليها المسؤولية الفعالة، قد يكون بسبب أنهن يقدمن عقلًا يلعب فيه الشعور دورًا أكبر. إن الشعور مصدر من مصادر الفهم، وبالمثل نتيجة من نواتج الفهم، إنه يتوشج في العملية المعرفية من رأسها إلى أخمص قدميها. ومثال على ذلك (بربارة ماك كلينتوك) الحائزة على جائزة نوبل لأبحاثها في جينات نبات الذرة، مصورة أنها كانت تشعر أن الكروموسومات أصدقاء لها.

الميثودولوجيا النسوية

تتفق المثودولوجيا النسوية مع النظرة المحدثة للمنهج العلمي التي ترى أسبقية الفرض على الملاحظة، وبالتالي خلق الفرض العلمي بإبداع، وليس مجرد تعميم الوقائع المستقرأة من الواقع، ولكنها تتحدث عن طريق الانصات إلى الطبيعة كصديق يحكي لك عن نفسه ومع الانصات يغدو العلم حوارًا مع الطبيعة بدلًا من كونه محكمة تفتيش. وتكشف عن واقع المماراسات العلمية والتنظيمات الاجتماعية وتوزيع السلطة والجوائز والمنح في المجتمع العلمي وعلاقات الباحثين، على أساس أن كل هذا يسهم في تشكيل النظرية العلمية.

فلسفة العلم فلسفة للبيئة

نعود إلى العلم بقيمه الذكورية، التي أفصح عنها فرانسيس بيكون وتمثلت للنظر إلى الطبيعة كآخر يمكن استغلاله وغزوه والسيطرة عليه، فحين أن النسوية ارتبطت بالحركة الخضراء والاتجاهات العديدة للمحافظة على البيئة، وصيغ مصطلح النسوية والبيئة ليعبر عن العلاقة الحميمة بين الطرفين. وساهمت في صياغته عالمة الفيزياء الهندية (فاندانا شيفا) وأوضحت التماثلات بين اختزالية العلم الغربي وبين التطور الرأسمالي، من حيث أن كلا الطرفين يشتركان في الاستغلال، العلم يستغل الطبيعة ويحيلها إلى طرف والرأسمالية تستغل المرأة وتحيلها إلى طرف سلبي.

فلسفة العلم ضد الاستعمارية

سادت مركزية الحضارة الغربية بفضل المد الاستعماري، وقهرت ثالثوث الأطراف: المرأة والطبيعة وشعوب العالم الثالث، وجاءت فلسفة العلم النسوية ترفض التراتب الهرمي في العلم والحضارة نازعة تقويض مركزية العالم الذكوري، وتحريرًا للمرأة والبيئة. والتقت النسوية العربية في موجتها الثانية مع المجتمعات المتحررة من الاستعمار في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية، والتقت في الخلاص من قهر الرجل الأبيض. وظهر في مجتمعنا العربي نساء مقاومات أمثال شفيقة محمد أول شهيدة في ثورة 1919 وجميلة أبوحريد وسناء المحيدلي وغيرهن...

وأخيرًا لقد قامت النسوية كي لا تظل المرأة آخر بالنسبة للرجل، وسارت قدمًا حتى وصلت إلى فلسفة العلم الشاملة.



كتب اخرى للمؤلف

كتب فى نفس التصنيف

اقسام الكتب ذات صلة

ارض الكتب - الاقتصاد والعلوم السياسية الاقتصاد والعلوم السياسية
ارض الكتب - علم النفس التربوى علم النفس التربوى
ارض الكتب - العلوم الزراعية العلوم الزراعية
ارض الكتب - علم النفس التربوى علم النفس التربوى
ارض الكتب - اللغات الاخرى اللغات الاخرى
ارض الكتب - الإحصاء الإحصاء
ارض الكتب - الذكاء الذكاء
ارض الكتب - البرمجة البرمجة
ارض الكتب - المباحث الفلسفية المباحث الفلسفية
ارض الكتب - علم المكتبات علم المكتبات
المزيد من أقسام الكتب

مؤلفو الكتب

ارض الكتب - محمد دكروب محمد دكروب
ارض الكتب - سافتشينكو سافتشينكو
ارض الكتب - الدكتور عبدالله عبد اللاوي الدكتور عبدالله عبد اللاوي
ارض الكتب - كريم ابراهيم كريم ابراهيم
ارض الكتب - لعلامي جمال لعلامي جمال
ارض الكتب - علي بن أحمد بن سعيد الأندلسي علي بن أحمد بن سعيد الأندلسي
ارض الكتب - محمود يوسف القاضي محمود يوسف القاضي
ارض الكتب - باسل يوسف باسل يوسف
ارض الكتب - دسوقي، كمال دسوقي، كمال
ارض الكتب - عبد السلام بن برجس عبد الكريم عبد السلام بن برجس عبد الكريم
المزيد من مؤلفى الكتب