وصف الكتاب
",رواية بها مسحة تبعث على السرور من الكتب القديمة، ورائحة كبريت قوية",
",طموح هائل وواعد",
حين تجد آرييل مانتو نسخة من رواية نهاية السيّد واي في متجر للكتب القديمة، لا تصدق عينيها، لأنها تعرف عن كاتبها، العالِم الفيكتوري الغرائبي توماس لوماس، ما يكفيها لتحدّد أن النسخة التي وجدتها هي النسخة النادرة التي يقول البعض إنها تحمل لعنة.فتجد نفسها، والسيد واي تحت ذراعها، في دوامة فاتنة من الحب، والجنس، والموت والسفر عبر الزمن وعبر طبقات وعيها، والتنقل بين الأفكار والهواجس.