في هذه الرواية تتلاقى الفلسفة الكونية مع الحياة اليومية للأفراد، والحضارات والثقافات، تتصادم وتتعانق، تغذيها الدراسة التاريخية المدققة والسيرة الذاتية والرومانسية، الكل يتحد في كلمات وسطور ولغة واحدة، لم أكتف بأن أنقل المضمون، ولكنني حاولت أن أنقل اشكل كذلك وروح هذا الأسلوب الفريد، على صعوبته.
وحين تتساءل كيف استطاع رجل غربي أن يسبر أعماق الشرق إلى هذه الدرجة، ويواجه الغرب بهذه الجرأة وبهذه الصراحة، فأنت تقرأ لفالتر جروند، هذا الأديب النمساوي المتفرد.
طارق عبد الباري

في هذه الرواية تتلاقى الفلسفة الكونية مع الحياة اليومية للأفراد، والحضارات والثقافات، تتصادم وتتعانق، تغذيها الدراسة التاريخية المدققة والسيرة الذاتية والرومانسية، الكل يتحد في كلمات وسطور ولغة واحدة، لم أكتف بأن أنقل المضمون، ولكنني حاولت أن أنقل اشكل كذلك وروح هذا الأسلوب الفريد، على صعوبته.
وحين تتساءل كيف استطاع رجل غربي أن يسبر أعماق الشرق إلى هذه الدرجة، ويواجه الغرب بهذه الجرأة وبهذه الصراحة، فأنت تقرأ لفالتر جروند، هذا الأديب النمساوي المتفرد.
طارق عبد الباري